لا تزال البطالة تشكّل تحدياً مستمراً في العراق، خاصةً للشباب والنساء. فالكثير من النازحين داخلياً عاطلون عن العمل، أو يعملون بدوام جزئي أو بشكل غير رسمي، أو خارج القوى العاملة. زادت جائحة كوفيد-19 من تفاقم تحديات العمالة هذه. في هذا السياق، يظل توفير الوظائف وسبُل العيش أولويةً عالية من أجل تعزيز التماسك الاجتماعي وتحسين القدرة على الصمود.