آحدث المستجدات
فيديو
٣١ يناير ٢٠٢٥
زيارة الممثل الأممي في العراق ورئيس بعثة يونامي د. محمد الحسّان الى المجمع الفقهي العراقي في بغداد
لمعرفة المزيد
خطاب
٣١ يناير ٢٠٢٥
زيارة الممثل الأممي في العراق ورئيس بعثة يونامي د. محمد الحسّان الى المجمع الفقهي العراقي في بغداد
لمعرفة المزيد
قصة
٣١ يناير ٢٠٢٥
زيارة الممثل الأممي في العراق ورئيس بعثة يونامي د. محمد الحسّان الى المجمع الفقهي العراقي في بغداد
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في العراق
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر، وحماية بيئة الأرض ومناخها، وضمان تمتع الناس في كل مكان بالسلام والازدهار. وهذه هي الأهداف التي تعمل عليها الأمم المتحدة في العراق:
منشور
١٠ يوليو ٢٠٢٤
الأمم المتحدة في العراق | تقرير النتائج السنوي لعام 2023
يكرّس فريق الأمم المتحدة القطري في العراق -الذي يتألف من (23) وكالة وصندوق وبرنامج متخصص تابع للأمم المتحدة- جهوده لدعم مسيرة العراق نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. واسترشاداً بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»، يعتمد فريق الأمم المتحدة القطري، بقيادة نائب الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في العراق، إجراءات قائمة على الأدلة ويوظف خبرات متخصصة لتعزيز حياة وسبل عيش كافة العراقيين، مع التركيز بشكل خاص على المجتمعات المحلية الأكثر ضعفاً وتهميشاً.
تم تضمين المخطط التنفيذي لفريق الأمم المتحدة القطري في إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة (UNSDCF) للأعوام 2020 - 2024 ، والذي يحدد الأهداف الإنمائية المشتركة للأمم المتحدة في العراق.
ويتسم هذا الإطار بأهمية محورية، حيث يحدد خمس أولويات استراتيجية تتراوح بين تحقيق التماسك الاجتماعي والحماية والإدماج إلى تعزيز إدارة الموارد الطبيعية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. والهدف العام هو تحقيق نمو اقتصادي شامل للجميع ومستدام وخدمات مؤسسية فعالة.
ومن خلال تضمين الصلة بين الجوانب الإنسانية والإنمائية وتلك المعنية بالسلام في عمله الجماعي، يتسق فريق الأمم المتحدة القطري في رؤيته مع رؤية العراق 2030 ، ورؤية حكومة إقليم كردستان للمستقبل وخطة التنمية الوطنية،
فضلاً عن توافق تلك الرؤية مع وثائق استراتيجية أخرى.
ويضمن هذا التآزر مواءمة جهود الأمم المتحدة مع الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، مما يمثل انتقالاً من المساعدة الإنسانية إلى التنمية المستدامة وبناء السلام، والمتجذرة بشكل راسخ في الالتزام بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»., filtered_html
تم تضمين المخطط التنفيذي لفريق الأمم المتحدة القطري في إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة (UNSDCF) للأعوام 2020 - 2024 ، والذي يحدد الأهداف الإنمائية المشتركة للأمم المتحدة في العراق.
ويتسم هذا الإطار بأهمية محورية، حيث يحدد خمس أولويات استراتيجية تتراوح بين تحقيق التماسك الاجتماعي والحماية والإدماج إلى تعزيز إدارة الموارد الطبيعية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. والهدف العام هو تحقيق نمو اقتصادي شامل للجميع ومستدام وخدمات مؤسسية فعالة.
ومن خلال تضمين الصلة بين الجوانب الإنسانية والإنمائية وتلك المعنية بالسلام في عمله الجماعي، يتسق فريق الأمم المتحدة القطري في رؤيته مع رؤية العراق 2030 ، ورؤية حكومة إقليم كردستان للمستقبل وخطة التنمية الوطنية،
فضلاً عن توافق تلك الرؤية مع وثائق استراتيجية أخرى.
ويضمن هذا التآزر مواءمة جهود الأمم المتحدة مع الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، مما يمثل انتقالاً من المساعدة الإنسانية إلى التنمية المستدامة وبناء السلام، والمتجذرة بشكل راسخ في الالتزام بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»., filtered_html
1 / 5
قصة
١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
رسالةٌ من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان بشأن الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان
حيث سيتوجّه شعب الإقليم إلى صناديق الاقتراع يوميّ الجمعة والأحد لممارسة حقهم في انتخاب ممثليهم في البرلمان الجديد للإقليم.وهو تمثيلٌ سياسيٌّ لشعب إقليم كردستان العراق للأعوام الأربعة القادمة.وسيعمل ذلك على تنشيط الديمقراطية وضخّ أفكارٍ جديدةٍ في مؤسساتها والتي من شأنها أن تعالج شواغل هذا الشعب.كلُّ هذا ضروري للغاية. إذ ظلّ إقليم كردستان بلا برلمانٍ لبعض الوقت. وقد طال انتظار هذه الانتخابات.تُشكّل الانتخابات محطةً مهمةً في مسيرة الإقليم.وقد قُمت بزيارة إقليم كردستان لأول مرةٍ منذ تولّي منصبي كممثلٍ خاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيسٍ لبعثة يونامي.إن إقليم كردستان اليوم أصبح إقليماً مختلفاً عمّا كان عليه قبل عقودٍ من الزمن.وأُعجبت كثيراً بالتطور والتقدم الذي شهدتُه حتى الآن.أنا متأكدٌ من أن العديد من التحديات قد لا تزال قائمة.ومع ذلك، فإن كردستان ماضٍ على المسار الصحيح نحو مستقبلٍ أفضل.والآن حانت الفرصة لتحديد هذا المسار. انتهت الحملة الانتخابية هذا الأسبوع. وكانت التجمعات التي نظمتها الأحزاب السياسية والمرشحون سلمية بشكل عام. وهذه هي الروح الحقيقية للعملية الديمقراطية.ونحن نشجّع ما يقرب من ثلاثة ملايين ناخبٍ مؤهل في هذا الجزء من العراق، وتحديداً في أربيل والسليمانية ودهوك وحلبجة، على الخروج والإدلاء بأصواتهم.ولا نبالغ إذ نؤكدُ من جديدٍ على أهمية ممارسة هذا الحق، الذي بذل العديد من المواطنين الكُرد ثمناً باهظاً لضمان حمايته للأجيال القادمة.نودّ أن نشكر المفوضية العليا المستقلة للانتخابات على كل الأعمال التحضيرية التي قامت بها لجعل هذه الانتخابات حرة ونزيهة وشفافة.وتدعم بعثة يونامي المفوضيةَ العليا المستقلة للانتخابات من خلال الخبرة الفنية والمشورة التي يقدمها فريق البعثة الانتخابي.وقد وضعت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات التدابير والآليات اللازمة لمعالجة الشكاوى وأيّة مشكلةٍ محتملة.ويشارك أيضاً شركاءُ دوليون ومحليون في عملية مراقبة الانتخابات.ونحن نتطلع إلى نجاح أيام الانتخابات في 18 و20 تشرين الأول/أكتوبر. لتكن أصواتكم مسموعة وآراؤكم مؤثرة. انتخبوا!شكرا جزيلاً., filtered_html
1 / 5
قصة
١٢ ديسمبر ٢٠٢٣
الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في العراق تحضر محاكاة يوم الانتخابات
حضرت الممثلة الخاصة للأمين العام ورئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) السيدة جينين هينيس-بلاسخارت اليوم محاكاة لعمليات يوم الانتخابات والتي أجرتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق.
وتضمنت المحاكاة عرضاً شاملاً لجميع الأجهزة الإلكترونية التي سيتم استخدامها في يوم الانتخابات، مثل أجهزة التحقق من الناخبين والماسحات الضوئية للعد في مراكز الاقتراع وأجهزة نقل النتائج والكاميرات. وتم إجراء هذه المحاكاة بنجاح، حيث أظهرت الجاهزية الفنية للمفوضية لانتخابات مجالس المحافظات، والمقرر إجراؤها في 18 كانون الأول/ ديسمبر 2023.
ووفقاً لتفويضها لعام 2023، تقدم يونامي المشورة والمساعدة لعمل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. ولن تقوم يونامي بمراقبة أو رصد انتخابات 18 كانون الأول/ ديسمبر، وبالتالي فهي ليست في موقعٍ لإجراء تقييمٍ للطريقة التي تُجرى بها الانتخابات.
, filtered_html
1 / 5
قصة
٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يثني على عملية التعداد السكاني في العراق
أثنى الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان اليوم على التعداد السكاني الأول الذي يجريه العراق منذ 37 عاماً وأهميته في خطط ومشاريع التنمية المستقبلية في العراق.جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها اليوم بمعية دولة رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني إلى مركز العمليات للتعداد السكاني في وزارة التخطيط. وخلال الزيارة، استمع السيد رئيس الوزراء والممثل الخاص إلى إحاطةٍ وشرحٍ مفصّلٍ عن العملية المستمرة اليوم وغداً وطريقة وصول البيانات وتحديثها، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط السيد الدكتور محمد تميم. وأشاد الدكتور الحسّان بالعملية والجهود الحكومية الكبيرة المبذولة لنجاحها، قائلاً: "العراق يمر بمرحلةٍ تاريخيةٍ وما شهدناه اليوم هي خطواتٌ مهمةٌ لمستقبل العراق. هذا التعداد موجه نحو التنمية، وتقدم الدول يعتمد بشكل أساسي على تعداد. وما رأينا اليوم من عملٍ مهني يؤكد الثقة بالعملية والجدية بتنفيذها وذلك بالتعاون التقني مع صندوق الأمم المتحدة للسكان." وثمن الدكتور الحسّان جهود العاملين على الأرض والمشورة والمساعدة التقنية من صندوق الأمم المتحدة للسكان في نجاح العملية، حاثاً على المشاركة والتعاون لما فيه مصلحة العراق وشعب العراق. وأضاف: "التعداد السكاني هو لضمان الحقوق والوصول إلى الخدمات العامة والتوزيع العادل للموارد بين مختلف المناطق، والتخطيط بناءً على معايير علمية حديثة. باسمي وباسم الأمم المتحدة نهنئكم ونهنئ شعب العراق على هذا الإنجاز وداعين لكم بالتوفيق نحو عراق أفضل.", filtered_html
1 / 5
فيديو
٢٠ يونيو ٢٠٢٣
حوار بشأن خطاب الكراهية دور وسائل الإعلام/ وسائط التواصل الاجتماعي في التصدي لخطاب الكراهية
حوار بشأن خطاب الكراهية دور وسائل الإعلام/ وسائط التواصل الاجتماعي في التصدي لخطاب الكراهية
الأنكليزية: https://bit.ly/3pdVVxP
العربية: https://bit.ly/44aoQS6
الكردية: https://bit.ly/4463ky7
, filtered_html
1 / 5
قصة
٣١ يناير ٢٠٢٥
زيارة الممثل الأممي في العراق ورئيس بعثة يونامي د. محمد الحسّان الى المجمع الفقهي العراقي في بغداد
رسالتنا في الامم المتحده رسالة واضحة، وهي استقرار وأمن العراق. العراق للجميع وهو وطن يحتضن الجميع. تربة العراق الطاهرة رافضة للمشاريع الطائفية والفئوية والاقصائية. نحن في الامم المتحدة نرى ان مثل هكذا مشاريع فئوية وطائفية ليس لها مستقبل في هذا البلد الكريم. لدينا ثقة في وعي المواطن العراقي وقدرته على التمييز بين الغث والسمين. المواطن العراقي اليوم بات تواقاً الى قادة اكثر حرصاً. قادة لا يكون همهم تسويق مشاريع سياسية بقدر ما يكون تقديم وتنفيذ مشاريع ترفع من مستوى معيشة العراقيين في سائر المحافظات. مشاريع توفر الامن والحياة الكريمة لكل العراقيين. قطاع التعليم بحاجة الى تطوير. قطاع النقل والطرق كذلك. قطاع الصحة، قطاع الكهرباء وغيرها من القطاعات الاخرى. المواطن العراقي متطلع الى رؤية جهد ملموس في مختلف هذه القطاعات. ما شهدناه من جهد في السنوات القليلة الماضية شيء طيب ومشرف ويثلج الصدر. لكن هناك الكثير الذي ينبغي القيام به، والعراق مقبل باذن الله تعالى على استحقاق دستوري مهم، الا وهي الانتخابات. ولدينا ثقة في قدرة الشعب العراقي على التمييز وعلى ممارسة حقه الدستوري بكل سلمية ومسؤولية، وذلك باختيار القيادات التي يرى فيها ما يحقق تطلعاته وآماله بعيداً عن الطائفية وبعيداً عن المشاريع الاقصائية. آن لأبناء هذا الوطن بمختلف انتماءاتهم ان ينعموا جميعاً بخيرات هذا الوطن. مستقبل العراق أمانة. مشاريع الطائفية والتخويف من الماضي والمستقبل انتهت. نتمنى لهذا البلد كل الخير والسؤدد وما هو في خير وصالح هذا البلد وابناء هذا البلد العريق. وشكرا لكم, filtered_html
1 / 5
قصة
٢٨ يناير ٢٠٢٥
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) د. محمد الحسّان
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) د. محمد الحسّان خلال مؤتمر العراق للطاقة – بغداد، 28 كانون الثاني 2025: , filtered_html
1 / 5
قصة
٢٨ يناير ٢٠٢٥
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) د. محمد الحسّان خلال مؤتمر العراق للطاقة – بغداد، 28 كانون الثاني 2025: , filtered_html
1 / 5
قصة
٠٨ يناير ٢٠٢٥
إنهاء النزوح المطوَّل وتسريع تعويض المهجَّرين في العراق
في إطار معالجة معدلات التسجيل والصرف المنخفضة لخدمات التعويض للمهجَّرين في العراق، تعهدت وزارة الهجرة والمهجرين بتسريع عملية الصرف للأسر التي تعرضت منازلهم للتدمير منذ ما يقرب من عقد من الزمان أثناء الصراع مع داعش. وقد تم تأييد هذا الالتزام، الذي يهدف إلى التغلب على عقبة رئيسية أمام إيجاد حلول دائمة للسكان النازحين، خلال الاجتماع الأول للجنة التوجيهية الذي عقد في كانون الأول 2024، لمشروع "تعزيز أنظمة البيانات لتحسين إدارة أنظمة إحالة المهجَّرين"، والذي تنفذه المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراق بشكل مشترك. وبدعم من صندوق حلول التهجير الداخلي، يقترح المشروع حلولاً للعقبات الرئيسية التي أعاقت عملية التعويض. وتتمثل التحديات الرئيسية في الفجوات في أنظمة البيانات والتأخير في الصرف، الأمر الذي يؤثر بشدة على الفئات الضعيفة، مثل الأسر التي تعولها نساء، والأشخاص ذوي الإعاقة، والقاصرين بلا رعاية، وكبار السن. التحديات الرئيسية خلال اجتماع اللجنة التوجيهية، ناقش المشاركون التحديات التي تم تحديدها في التقييم الأولي الذي أجراه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية. وشمل التقييم 24 مديرًا من لجان التعويضات المركزية في العراق وقضاة من اللجان الفرعية، مع التركيز على المناطق المعرضة للنزوح مثل الأنبار وصلاح الدين وديالى وكركوك ونينوى. وشملت القضايا الرئيسية ضيق الوقت المسموح لمواعيد تقديم الطلبات، ونقص كفاءة الموظفين، والصعوبات في التحقق من وثائق المطالبين. فقدت العديد من الأسر النازحة وثائق مدنية ووثائق عقارية أثناء فرارها من الصراع، مما يجعل من الصعب عليها إثبات مطالباتها.أحد الحلول الأساسية من ضمن التوصيات لهذه التحديات هو إنشاء قاعدة بيانات متكاملة ومركزية تتماشى مع المعايير الدولية. قال السيد عمار علي جمعة، مدير عام إدارة المعلومات بوزارة الهجرة والمهجرين: "إن الافتقار إلى قاعدة بيانات متكاملة وإجراءات موحدة جعل من الصعب إدارة مطالبات التعويض بكفاءة". "ستضمن قاعدة البيانات هذه المتوافقة مع المعايير الدولية إعطاء الأولوية للأسر الأكثر ضعفًا، مما يسهل إعادة دمجها واستقرارها". بناء القدرات المخصصة سيعزز المشروع أيضًا كفاءة الحكومة من خلال بناء القدرات المستهدفة. أبرزت نتائج التقييم الأولي لأنظمة البيانات وفجوات القدرات، الذي أجرته المنظمة الدولية للهجرة بالتعاون مع وزارة الهجرة والمهجرين ومركز تنسيق الأزمات المشترك (JCCC)، الحاجة إلى تطوير أداة إعداد تقارير آلية لوزارة الهجرة والمهجرين، وبرنامج تدريبي مخصص لموظفي مركز تنسيق الأزمات المشترك. من المقرر أن يستمر هذا التدريب من كانون الثاني إلى أيار 2025، وسيغطي إدارة البيانات والتحليل الجغرافي المكاني واستخدام أدوات التصور لدعم معالجة التعويضات بشكل أكثر كفاءة.تحسين عملية التعويض بعد اجتماع اللجنة التوجيهية، عُقدت أيضًا ورشة عمل في كانون الأول 2024، حيث شارك ممثلون وقضاة من كل من اللجان المركزية والفرعية في مناقشات حول تحسين عملية التعويض. وتضمنت التوصيات الرئيسية تعديل قانون التعويضات ليكون أكثر مرونة، وإعادة تأسيس الاتصالات بين اللجان الفرعية واللجنة المركزية، ودمج أنظمة الحوكمة الإلكترونية لتبسيط العمليات. ومن خلال هذا المشروع، ستتغلب حكومة العراق على الحواجز الفنية، مما يضمن أن إمكانية وصول المهَّجرين إلى التعويض الذي يحتاجون إليه لاستعادة منازلهم وسبل عيشهم. تماشياً مع خارطة طريق الحلول الدائمة في العراق، سيعمل المشروع على سد الفجوات الحرجة في التوثيق والتعويض، مما يضمن عدم استبعاد الأفراد الذين ليس لديهم هوية مناسبة من تلقي الدعم الأساسي. ومن خلال تعزيز إدارة البيانات وتعزيز آليات الإحالة، سيسهل المشروع أيضًا صنع السياسات القائمة على الأدلة، وتحسين الشفافية، وضمان تخصيص الموارد بشكل أكثر فعالية لتعويضات الممتلكات.مع التحسينات المتوقعة في أنظمة البيانات والحوكمة، سيكون لدى المهجَّرين وصول أسرع وأكثر كفاءة إلى التعويض عن الممتلكات التالفة. وهذا من شأنه تمكينهم من العودة إلى ديارهم وإعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأهداف طويلة الأجل للعراق في تحقيق حلول دائمة للنزوح وتعزيز التنمية المستدامة. وفي نهاية المطاف، تدعم المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية جهود العراق الرامية إلى خلق مستقبل مستقر وسلمي لشعبه والتقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:ماركوس تودهوب | مدير مشروع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراقالبريد الإلكتروني: marcus.tudehope@un.orgآنا ﭘاييس | مسؤولة الاتصالات في برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراقالبريد الإلكتروني: ana.paes@un.orgمحمد نذير | مسؤول عمليات مصفوفة تتبع النزوح في المنظمة الدولية للهجرةالبريد الإلكتروني: mnatheer@iom.intديبيكا ناث | مسؤولة الإعلام والاتصالات في المنظمة الدولية للهجرة في العراقالبريد الإلكتروني: dnath@iom.int, filtered_html
1 / 5
قصة
٣١ ديسمبر ٢٠٢٤
رسالة تهنئة بالعام الجديد من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق
ونحن على مشارف نهاية عام وبداية عام اخر، أتقدم لكم جميعا بأصدق التهاني بمناسبة حلول عام ميلادي جديد، متمنياً لكم عاماً عنوانه الأمل لعراق ملؤه الامن والاستقرار والرخاء، عاما يحمل فرصا أكبر وحياة افضل لكل عراقي.كما أُهنئ الشعب العراقي وحكومة العراق على هذه الإنجازات التي تحققت في عام 2024. حيث شهدنا خطوات عمليةً وملموسةً نحو التنمية وتحسين البنى التحتية، وهو ما يعكس الارادة القوية والطموح التي تحضى بها حكومة السيد محمد شياع السوداني لتحسين حياة العراقيين. صحيح، لا يزال هناك أمل كبير امام العراقيين وحكومة العراق لتحقيق الاهداف والغايات المتوخاة والموضوعة، وثقتنا كبيرة في قدرة هذا البلد ومؤوسساته وشعب العراق على رسم مستقبل أفضل يفخر به جميع أبناء العراق بمختلف مكوناتهم وانتمائاتهم.في هذا السياق، ندعو الحكومة العراقية الى مواصلة العمل بإخلاص وروح الفريق لتحسين الخدمات في عموم العراق وذلك فق افضل المعايير وبما ينال رضى ابناء هذا الوطن، مؤكدين على اهمية توخي المصداقية والنزاهة ورسم مستقبل افضل.نأمل كذلك بحل مشكلة النازحيين داخليا، وانهاء معاناتهم وفق الضوابط والمعايير الدولية مع توفير الدعم اللازم لعودتهم الآمنة واعادة اندماجهم بكرامة في مجتمعاتهم.هذا ولا يخالجني ادنى شك في قدرة العراق على تجاوز التحديات واستعادة هذا البلد العريق مكانته الاقليمية والدولية والسير بخطى ثابتة وواثقة تلبية للتطلعات المشروعة لجميع ابناء العراق وطموحاتهم.أختم رسالتي هذه بتوجيه اسمى ايات التهاني والتبريكات لكم بمناسبة حلول عام ميلادي جديد، ومؤكدا في الوقت ذاته على دور الامم المتحدة الداعم لكم اهل وشباب العراق وشعب العراق وحكومة العراق في كل ما تصبون اليه نحو مستقبل زاهر.تحياتي لكم وكل عام والجميع بخير., filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
٣٠ يناير ٢٠٢٥
الأمم المتحدة والعراق تطلقان خطة الأمم المتحدة الواحدة لدعم عودة وإعادة تأهيل وإدماج العراقيين من مخيم الهول
أقيمت الفعالية في مركز النهرين في بغداد، بحضور كبار ممثلي الحكومة العراقية والأمم المتحدة والمجتمع الدبلوماسي والشركاء الدوليين.وخلال الحفل، قال الممثل الخاص للأمين العام ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)، الدكتور محمد الحسّان: " تشكل قيادة العراق في تسهيل عودة مواطنيه من شمال شرق سوريا سابقة عالمية إيجابية، وهو أمر حظي باعتراف على أعلى المستويات داخل الأمم المتحدة، بما في ذلك من قبل الأمين العام نفسه." واضاف قائلاً: " آن الأوان لإغلاق هذا الملف وطيّ صفحة تهديدات داعش. إنه مشروعُ تحدٍّ، وحلُّه، وفق المعايير الدولية، وبما يرقى إلى مستوى هذا البلد الذي رسم حضارة الإنسانية لهو دليل عل تعافي العراق." من جانبه "شكر مستشار الأمن القومي جميع الشركاء الحكوميين والدوليين على جهودهم، مشددًا على أهمية تسريع عملية العودة وإغلاق مخيم الهول. كما حثّ الشركاء الدوليين على مواصلة دعم العراق في هذا الجهد."تعتمد خطة الأمم المتحدة الواحدة على الجهود التي يبذلها العراق منذ عام 2021 لإعادة مواطنيه وإعادة إدماجهم، لا سيما النساء والأطفال الذين عاشوا في ظروف قاسية ومتقلبة في مخيم الهول. ويُشكّل الأطفال أكثر من 60% من العراقيين في المخيم، فيما تقلّ أعمار 20% منهم عن خمس سنوات، حيث حُرم العديد منهم من أبسط الحقوق الأساسية، بما في ذلك التعليم.وفي ضوء التدهور المستمر للوضعين الإنساني والأمني في مخيم الهول، قامت الحكومة العراقية بتسريع عمليات العودة رغم التحديات الكبيرة. وقد أشادت الأمم المتحدة بعزم العراق على مواجهة هذه التحديات، وأكدت على أهمية تعزيز آليات التنسيق الوطنية، وتمكين السلطات المحلية، وضمان استثمارات كافية في المؤسسات الحكومية للحفاظ على التقدم المحرز.تندرج خطة الأمم المتحدة الواحدة: "بدايات جديدة" ضمن إطار عالمي أوسع، ويتم تنفيذها من خلال فريق العمل الفني المشترك بين الأمم المتحدة وحكومة العراق., filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
٢٤ يناير ٢٠٢٥
بيان صادر عن الأمم المتحدة في العراق
في هذا الصدد، تؤكد الأمم المتحدة في العراق على أهمية ضمان أن تكون الإصلاحات القانونية متماشية مع التزامات العراق الدولية في مجال حقوق الإنسان، لا سيما فيما يتعلق بحماية حقوق ورفاه المرأة والطفل، بما يرقى إلى مستوى وتطلعات الشعب العراقي، ويحافظ على الإنجازات والمكتسبات التاريخية. لقد تواصلنا بشكل مكثّفٍ مع الجهات العراقية المعنية، وأكّدنا على ضرورة إجراء حوارٍ بنّاءٍ وشاملٍ في هذا الشأن، وسنواصل جهودنا في هذا الاتجاه، وستظل الامم المتحدة داعمة للعراق في تطلعاته نحو دولة القانون واحترام حقوق الإنسان., filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
٢١ يناير ٢٠٢٥
وفد الاتحاد الأوروبي يزور جنوب العراق للاطلاع على التقدم الحاصل في تطبيقات الزراعة الذكية مناخيا وتحسين سبل العيش للمزارعين
زار وفد من الاتحاد الأوروبي، يضم السيد ديفيد هيلي، نائب رئيس البعثة، والدكتور لينارت ديريدر، رئيس قسم التعاون في العراق، مواقع المشروع في محافظتي البصرة وذي قار. هدفت الزيارة إلى تقييم تقدم المبادرات الجارية وتسليط الضوء على تأثيرها في تعزيز صمود واستدامة نظم الأغذية الزراعية في المنطقة، مع التركيز بشكل خاص على الثروة الحيوانية، إنتاج الألبان، الطماطة، والتمور.مشروع الفاو الممول من الاتحاد الأوروبي، يعالج التحديات الرئيسية التي يواجهها المزارعون أصحاب الحيازات الصغيرة في جنوب العراق من خلال إدخال ممارسات زراعية لتقليل تأثير التغيرات المناخية واستخدام المياه بكفاءة على مستوى المزرعة. وخلال الزيارة، التقى الوفد بالمزارعين المستفيدين من المشروع، ومصنعات الألبان من النساء، والمسؤولين المحليين، واطلع عن كثب على التقدم الحاصل في تطوير الممارسات الزراعية وتصنيع منتجات الألبان وتسويقها.الأنشطة التي شملتها الزيارة: زيارة المراكز القروية لتجميع وتبريد الحليب وتصنيع وتسويق منتجات الألبان: قام الوفد بزيارة مركز تصنيع وتسويق منتجات الألبان، وهو واحد من 45 مركزًا تم تأهيلها في المحافظات الثلاث المستهدفة. وتستفيد من هذه المراكز 300 مجموعة نسائية، زراعة محاصيل علفية جديدة:زار الوفد مواقع زراعة المحاصيل العلفية التي ادخلها المشروع ضمن حزمة متكاملة لضمان زراعة مستدامة. تطوير سلاسل القيمة للطماطة والنخيل: تابع الوفد التقدم المتحقق في هذه السلاسل من حيث الإنتاج والجودة، ومعاملات ما بعد الحصاد، والتسويق. استخدام الطاقة النظيفة لتحلية مياه الأهوار للاستخدام المنزلي: زار الوفد وحدة منزلية لتحلية المياه تعمل بالطاقة الشمسية في منطقة حلاب في أهوار الجبايش، صُممت بواسطة فريق من خبراء المنظمة. تستخدم هذه الوحدة الألواح الشمسية لتوليد الكهرباء وتشغيل وحدة تحلية المياه المنزلية، مما يضمن إنتاج طاقة نظيفة ومستدامة. وتهدف هذه الحلول إلى تمكين الأسر من الصمود في أماكنهم، ومواجهة التحديات البيئية القاسية، وتقليل عبء العمل المنزلي للنساء، وتحسين معايير النظافة بشكل عام. لقاء مع السلطات والمجتمعات المحلية في مركز إنعاش الأهوار: التقى الوفد بالسلطات المحلية والمجتمعات في مركز إنعاش الأهوار، وتركزت النقاشات حول التنمية المستدامة لمنطقة الأهوار والتعاون بين مختلف الجهات المعنية.أعرب الدكتور ديريدر عن تقديره لإنجازات المشروع ونهجه التعاوني، قائلاً: "يلتزم الاتحاد الأوروبي بدعم المبادرات التي تعزز الزراعة المستدامة والمقاومة للتغيرات المناخية في العراق. هذا المشروع يُظهر كيف يمكن للابتكار والشراكة تحويل التحديات إلى فرص. رؤية الأثر الإيجابي على المزارعين والمجموعات النسائية وسلاسل القيمة في المنطقة هو مصدر إلهام حقيقي. الاتحاد الأوروبي يثمّن بشدة شراكته مع المجتمعات المحلية ومنظمة الأغذية والزراعة لتحقيق هذه الأهداف المشتركة". وأكد الدكتور صلاح الحاج حسن، ممثل منظمة الأغذية والزراعة في العراق، أهمية هذه المبادرة في تعزيز الصمود والاستدامة، قائلاً: "تعكس هذه الشراكة بين منظمة الأغذية والزراعة والاتحاد الأوروبي ووزارة الزراعة التزامنا المشترك ببناء مستقبل مستدام لنظم الأغذية الزراعية في العراق. من خلال تزويد المزارعين والمجموعات النسائية بالممارسات الزراعية الذكية مناخياً، نمكّن المجتمعات من تحسين سبل معيشتها مع الحفاظ على البيئة الفريدة لجنوب العراق. كما نشكر الاتحاد الأوروبي على دعمه المميز، ونؤكد على أهمية الشراكة مع كافة الجهات الوطنية “. وأشار السيد كفاح الأسدي، قائمقام قضاء الجبايش، إلى أهمية الجهود الدولية، قائلاً: "تثمن السلطات المحلية الجهود المستمرة للمنظمات الدولية واهتمامها بمنطقة الأهوار نظرًا لأهميتها التاريخية والبيئية. وتظل الحكومة المحلية ملتزمة وجاهزة لمزيد من التعاون لضمان التنمية المستدامة في هذه المنطقة". تواصل الشراكة بين منظمة الأغذية والزراعة والاتحاد الأوروبي الى تعزيز صمود نظم الأغذية الزراعية وتمكين المجتمعات، لضمان مستقبل أكثر استدامة لجنوب العراق. للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ ريم السعدون/ مساعدة الاتصالات في منظمة الأغذية والزراعة في العراق reem.alsadoon@fao.org الدكتور صلاح الحاج حسن/ ممثل منظمة الأغذية والزراعة في العراق salah.elhajjhassan@fao.org , filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
١٥ يناير ٢٠٢٥
الأمم المتحدة في العراق تطلق أول "مجلس استشاري للشباب"
ويتكون المجلس المكون من 13 عضواً من 13 شاباً و شابة من القادة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و 24 عاماً، والذين تم اختيارهم من خلال عملية تنافسية صارمة. ويضم المجلس أعضاء من خلفيات اجتماعية وتعليمية واقتصادية متنوعة، مما يضمن الشمول والتمثيل الواسع.وفي كلمته خلال حفل الإطلاق، تحدث السيد غلام إسحاق زي، نائب الممثل الخاص في العراق والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية قائلاً: "يمثل هذا المجلس الاستشاري للشباب التزامنا بدعم أصوات الشباب العراقي، وضمان مساهمة إبداعهم وطاقتهم وأفكارهم في تحقيق التنمية المستدامة للعراق".وأضاف في حديثه عن هذا المجلس: "يستحق الشباب فرصاً أفضل وصوتاً أقوى في صنع القرار. ويتيح هذا المجلس للشباب العراقي فرصة للتأثير بشكل مباشر على عمل الأمم المتحدة، وضمان أن تكون برامجنا شاملة وذات صلة وفعالية".ويتوافق إنشاء المجلس مع استراتيجية الأمم المتحدة للشباب 2030، والتي تهدف إلى إشراك الشباب كشركاء متساوين في السلام وحقوق الإنسان والتنمية المستدامة. ومن خلال هذه المنصة، سيلعب الشباب العراقيون دوراً فعالاً في تشكيل السياسات، ومتابعة التقدم، والمساهمة في معالجة القضايا الهامة مثل التغير المناخي، والتعليم والتوظيف والحوكمة وغيرها من القضايا التي تؤثر على حياتهم اليومية.كما تضمن الحدث رسالة فيديو مسجلة من السيد فيليبي باوليير، مساعد الأمين العام لشؤون الشباب، الذي أكد أهمية المجلس الاستشاري للشباب الذي تم إنشاؤه حديثًا. وأشاد به كخطوة تحولية نحو تعزيز مشاركة الشباب في العراق، وأعرب عن التزام مكتبه بدعم المجلس في جهوده.و يُعد إنشاء المجلس الاستشاري للشباب إنجازاً تعاونياً تم بدعم من وكالات الأمم المتحدة و بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة. ويعمل هؤلاء الشركاء معاً على خلق مساحة تتيح للشباب المشاركة النشطة في تشكيل جدول اعمال التنمية في العراق والمساهمة في تحقيق أهداف أجندة التنمية المستدامة 2030.وتضمن حفل الإطلاق، الذي أقيم في مجمع الأمم المتحدة في بغداد، تعريفاً بفريق الأمم المتحدة، ومنظومة الأمم المتحدة، بالإضافة إلى ورش عمل لبناء القدرات، وتطوير خطة عمل المجلس., filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
١٣ يناير ٢٠٢٥
بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ترحب بقرار تمديد عضوية مجلس المفوضين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات
وتؤكد بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) على أهمية الاستحقاقات الدستورية وإجراء الانتخابات البرلمانية المقررة هذا العام، وتجدد استعدادها لمواصلة العمل الوثيق مع السلطات العراقية من خلال تقديم المساعدة الفنية للمفوضية لممارسة دورها المهم لضمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة تتسم بالمصداقية والشفافية وذلك ضمن مواعيدها المحددة., filtered_html
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 11
1 / 11