آحدث المستجدات
بيان صحفي
١٥ يناير ٢٠٢٥
الأمم المتحدة في العراق تطلق أول "مجلس استشاري للشباب"
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
١٣ يناير ٢٠٢٥
برنامج تنمية المشاريع السياحية في إقليم كردستان العراق
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
١٣ يناير ٢٠٢٥
بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ترحب بقرار تمديد عضوية مجلس المفوضين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في العراق
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر، وحماية بيئة الأرض ومناخها، وضمان تمتع الناس في كل مكان بالسلام والازدهار. وهذه هي الأهداف التي تعمل عليها الأمم المتحدة في العراق:
منشور
١٠ يوليو ٢٠٢٤
الأمم المتحدة في العراق | تقرير النتائج السنوي لعام 2023
يكرّس فريق الأمم المتحدة القطري في العراق -الذي يتألف من (23) وكالة وصندوق وبرنامج متخصص تابع للأمم المتحدة- جهوده لدعم مسيرة العراق نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. واسترشاداً بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»، يعتمد فريق الأمم المتحدة القطري، بقيادة نائب الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في العراق، إجراءات قائمة على الأدلة ويوظف خبرات متخصصة لتعزيز حياة وسبل عيش كافة العراقيين، مع التركيز بشكل خاص على المجتمعات المحلية الأكثر ضعفاً وتهميشاً.
تم تضمين المخطط التنفيذي لفريق الأمم المتحدة القطري في إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة (UNSDCF) للأعوام 2020 - 2024 ، والذي يحدد الأهداف الإنمائية المشتركة للأمم المتحدة في العراق.
ويتسم هذا الإطار بأهمية محورية، حيث يحدد خمس أولويات استراتيجية تتراوح بين تحقيق التماسك الاجتماعي والحماية والإدماج إلى تعزيز إدارة الموارد الطبيعية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. والهدف العام هو تحقيق نمو اقتصادي شامل للجميع ومستدام وخدمات مؤسسية فعالة.
ومن خلال تضمين الصلة بين الجوانب الإنسانية والإنمائية وتلك المعنية بالسلام في عمله الجماعي، يتسق فريق الأمم المتحدة القطري في رؤيته مع رؤية العراق 2030 ، ورؤية حكومة إقليم كردستان للمستقبل وخطة التنمية الوطنية،
فضلاً عن توافق تلك الرؤية مع وثائق استراتيجية أخرى.
ويضمن هذا التآزر مواءمة جهود الأمم المتحدة مع الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، مما يمثل انتقالاً من المساعدة الإنسانية إلى التنمية المستدامة وبناء السلام، والمتجذرة بشكل راسخ في الالتزام بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب».
تم تضمين المخطط التنفيذي لفريق الأمم المتحدة القطري في إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة (UNSDCF) للأعوام 2020 - 2024 ، والذي يحدد الأهداف الإنمائية المشتركة للأمم المتحدة في العراق.
ويتسم هذا الإطار بأهمية محورية، حيث يحدد خمس أولويات استراتيجية تتراوح بين تحقيق التماسك الاجتماعي والحماية والإدماج إلى تعزيز إدارة الموارد الطبيعية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. والهدف العام هو تحقيق نمو اقتصادي شامل للجميع ومستدام وخدمات مؤسسية فعالة.
ومن خلال تضمين الصلة بين الجوانب الإنسانية والإنمائية وتلك المعنية بالسلام في عمله الجماعي، يتسق فريق الأمم المتحدة القطري في رؤيته مع رؤية العراق 2030 ، ورؤية حكومة إقليم كردستان للمستقبل وخطة التنمية الوطنية،
فضلاً عن توافق تلك الرؤية مع وثائق استراتيجية أخرى.
ويضمن هذا التآزر مواءمة جهود الأمم المتحدة مع الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، مما يمثل انتقالاً من المساعدة الإنسانية إلى التنمية المستدامة وبناء السلام، والمتجذرة بشكل راسخ في الالتزام بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب».
1 / 5
قصة
١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
رسالةٌ من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان بشأن الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان
حيث سيتوجّه شعب الإقليم إلى صناديق الاقتراع يوميّ الجمعة والأحد لممارسة حقهم في انتخاب ممثليهم في البرلمان الجديد للإقليم.وهو تمثيلٌ سياسيٌّ لشعب إقليم كردستان العراق للأعوام الأربعة القادمة.وسيعمل ذلك على تنشيط الديمقراطية وضخّ أفكارٍ جديدةٍ في مؤسساتها والتي من شأنها أن تعالج شواغل هذا الشعب.كلُّ هذا ضروري للغاية. إذ ظلّ إقليم كردستان بلا برلمانٍ لبعض الوقت. وقد طال انتظار هذه الانتخابات.تُشكّل الانتخابات محطةً مهمةً في مسيرة الإقليم.وقد قُمت بزيارة إقليم كردستان لأول مرةٍ منذ تولّي منصبي كممثلٍ خاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيسٍ لبعثة يونامي.إن إقليم كردستان اليوم أصبح إقليماً مختلفاً عمّا كان عليه قبل عقودٍ من الزمن.وأُعجبت كثيراً بالتطور والتقدم الذي شهدتُه حتى الآن.أنا متأكدٌ من أن العديد من التحديات قد لا تزال قائمة.ومع ذلك، فإن كردستان ماضٍ على المسار الصحيح نحو مستقبلٍ أفضل.والآن حانت الفرصة لتحديد هذا المسار. انتهت الحملة الانتخابية هذا الأسبوع. وكانت التجمعات التي نظمتها الأحزاب السياسية والمرشحون سلمية بشكل عام. وهذه هي الروح الحقيقية للعملية الديمقراطية.ونحن نشجّع ما يقرب من ثلاثة ملايين ناخبٍ مؤهل في هذا الجزء من العراق، وتحديداً في أربيل والسليمانية ودهوك وحلبجة، على الخروج والإدلاء بأصواتهم.ولا نبالغ إذ نؤكدُ من جديدٍ على أهمية ممارسة هذا الحق، الذي بذل العديد من المواطنين الكُرد ثمناً باهظاً لضمان حمايته للأجيال القادمة.نودّ أن نشكر المفوضية العليا المستقلة للانتخابات على كل الأعمال التحضيرية التي قامت بها لجعل هذه الانتخابات حرة ونزيهة وشفافة.وتدعم بعثة يونامي المفوضيةَ العليا المستقلة للانتخابات من خلال الخبرة الفنية والمشورة التي يقدمها فريق البعثة الانتخابي.وقد وضعت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات التدابير والآليات اللازمة لمعالجة الشكاوى وأيّة مشكلةٍ محتملة.ويشارك أيضاً شركاءُ دوليون ومحليون في عملية مراقبة الانتخابات.ونحن نتطلع إلى نجاح أيام الانتخابات في 18 و20 تشرين الأول/أكتوبر. لتكن أصواتكم مسموعة وآراؤكم مؤثرة. انتخبوا!شكرا جزيلاً.
1 / 5
قصة
١٢ ديسمبر ٢٠٢٣
الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في العراق تحضر محاكاة يوم الانتخابات
حضرت الممثلة الخاصة للأمين العام ورئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) السيدة جينين هينيس-بلاسخارت اليوم محاكاة لعمليات يوم الانتخابات والتي أجرتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق.
وتضمنت المحاكاة عرضاً شاملاً لجميع الأجهزة الإلكترونية التي سيتم استخدامها في يوم الانتخابات، مثل أجهزة التحقق من الناخبين والماسحات الضوئية للعد في مراكز الاقتراع وأجهزة نقل النتائج والكاميرات. وتم إجراء هذه المحاكاة بنجاح، حيث أظهرت الجاهزية الفنية للمفوضية لانتخابات مجالس المحافظات، والمقرر إجراؤها في 18 كانون الأول/ ديسمبر 2023.
ووفقاً لتفويضها لعام 2023، تقدم يونامي المشورة والمساعدة لعمل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. ولن تقوم يونامي بمراقبة أو رصد انتخابات 18 كانون الأول/ ديسمبر، وبالتالي فهي ليست في موقعٍ لإجراء تقييمٍ للطريقة التي تُجرى بها الانتخابات.
1 / 5
قصة
٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يثني على عملية التعداد السكاني في العراق
أثنى الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان اليوم على التعداد السكاني الأول الذي يجريه العراق منذ 37 عاماً وأهميته في خطط ومشاريع التنمية المستقبلية في العراق.جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها اليوم بمعية دولة رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني إلى مركز العمليات للتعداد السكاني في وزارة التخطيط. وخلال الزيارة، استمع السيد رئيس الوزراء والممثل الخاص إلى إحاطةٍ وشرحٍ مفصّلٍ عن العملية المستمرة اليوم وغداً وطريقة وصول البيانات وتحديثها، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط السيد الدكتور محمد تميم. وأشاد الدكتور الحسّان بالعملية والجهود الحكومية الكبيرة المبذولة لنجاحها، قائلاً: "العراق يمر بمرحلةٍ تاريخيةٍ وما شهدناه اليوم هي خطواتٌ مهمةٌ لمستقبل العراق. هذا التعداد موجه نحو التنمية، وتقدم الدول يعتمد بشكل أساسي على تعداد. وما رأينا اليوم من عملٍ مهني يؤكد الثقة بالعملية والجدية بتنفيذها وذلك بالتعاون التقني مع صندوق الأمم المتحدة للسكان." وثمن الدكتور الحسّان جهود العاملين على الأرض والمشورة والمساعدة التقنية من صندوق الأمم المتحدة للسكان في نجاح العملية، حاثاً على المشاركة والتعاون لما فيه مصلحة العراق وشعب العراق. وأضاف: "التعداد السكاني هو لضمان الحقوق والوصول إلى الخدمات العامة والتوزيع العادل للموارد بين مختلف المناطق، والتخطيط بناءً على معايير علمية حديثة. باسمي وباسم الأمم المتحدة نهنئكم ونهنئ شعب العراق على هذا الإنجاز وداعين لكم بالتوفيق نحو عراق أفضل."
1 / 5
فيديو
٢٠ يونيو ٢٠٢٣
حوار بشأن خطاب الكراهية دور وسائل الإعلام/ وسائط التواصل الاجتماعي في التصدي لخطاب الكراهية
حوار بشأن خطاب الكراهية دور وسائل الإعلام/ وسائط التواصل الاجتماعي في التصدي لخطاب الكراهية
الأنكليزية: https://bit.ly/3pdVVxP
العربية: https://bit.ly/44aoQS6
الكردية: https://bit.ly/4463ky7
1 / 5
قصة
٠٨ يناير ٢٠٢٥
إنهاء النزوح المطوَّل وتسريع تعويض المهجَّرين في العراق
في إطار معالجة معدلات التسجيل والصرف المنخفضة لخدمات التعويض للمهجَّرين في العراق، تعهدت وزارة الهجرة والمهجرين بتسريع عملية الصرف للأسر التي تعرضت منازلهم للتدمير منذ ما يقرب من عقد من الزمان أثناء الصراع مع داعش. وقد تم تأييد هذا الالتزام، الذي يهدف إلى التغلب على عقبة رئيسية أمام إيجاد حلول دائمة للسكان النازحين، خلال الاجتماع الأول للجنة التوجيهية الذي عقد في كانون الأول 2024، لمشروع "تعزيز أنظمة البيانات لتحسين إدارة أنظمة إحالة المهجَّرين"، والذي تنفذه المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراق بشكل مشترك. وبدعم من صندوق حلول التهجير الداخلي، يقترح المشروع حلولاً للعقبات الرئيسية التي أعاقت عملية التعويض. وتتمثل التحديات الرئيسية في الفجوات في أنظمة البيانات والتأخير في الصرف، الأمر الذي يؤثر بشدة على الفئات الضعيفة، مثل الأسر التي تعولها نساء، والأشخاص ذوي الإعاقة، والقاصرين بلا رعاية، وكبار السن. التحديات الرئيسية خلال اجتماع اللجنة التوجيهية، ناقش المشاركون التحديات التي تم تحديدها في التقييم الأولي الذي أجراه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية. وشمل التقييم 24 مديرًا من لجان التعويضات المركزية في العراق وقضاة من اللجان الفرعية، مع التركيز على المناطق المعرضة للنزوح مثل الأنبار وصلاح الدين وديالى وكركوك ونينوى. وشملت القضايا الرئيسية ضيق الوقت المسموح لمواعيد تقديم الطلبات، ونقص كفاءة الموظفين، والصعوبات في التحقق من وثائق المطالبين. فقدت العديد من الأسر النازحة وثائق مدنية ووثائق عقارية أثناء فرارها من الصراع، مما يجعل من الصعب عليها إثبات مطالباتها.أحد الحلول الأساسية من ضمن التوصيات لهذه التحديات هو إنشاء قاعدة بيانات متكاملة ومركزية تتماشى مع المعايير الدولية. قال السيد عمار علي جمعة، مدير عام إدارة المعلومات بوزارة الهجرة والمهجرين: "إن الافتقار إلى قاعدة بيانات متكاملة وإجراءات موحدة جعل من الصعب إدارة مطالبات التعويض بكفاءة". "ستضمن قاعدة البيانات هذه المتوافقة مع المعايير الدولية إعطاء الأولوية للأسر الأكثر ضعفًا، مما يسهل إعادة دمجها واستقرارها". بناء القدرات المخصصة سيعزز المشروع أيضًا كفاءة الحكومة من خلال بناء القدرات المستهدفة. أبرزت نتائج التقييم الأولي لأنظمة البيانات وفجوات القدرات، الذي أجرته المنظمة الدولية للهجرة بالتعاون مع وزارة الهجرة والمهجرين ومركز تنسيق الأزمات المشترك (JCCC)، الحاجة إلى تطوير أداة إعداد تقارير آلية لوزارة الهجرة والمهجرين، وبرنامج تدريبي مخصص لموظفي مركز تنسيق الأزمات المشترك. من المقرر أن يستمر هذا التدريب من كانون الثاني إلى أيار 2025، وسيغطي إدارة البيانات والتحليل الجغرافي المكاني واستخدام أدوات التصور لدعم معالجة التعويضات بشكل أكثر كفاءة.تحسين عملية التعويض بعد اجتماع اللجنة التوجيهية، عُقدت أيضًا ورشة عمل في كانون الأول 2024، حيث شارك ممثلون وقضاة من كل من اللجان المركزية والفرعية في مناقشات حول تحسين عملية التعويض. وتضمنت التوصيات الرئيسية تعديل قانون التعويضات ليكون أكثر مرونة، وإعادة تأسيس الاتصالات بين اللجان الفرعية واللجنة المركزية، ودمج أنظمة الحوكمة الإلكترونية لتبسيط العمليات. ومن خلال هذا المشروع، ستتغلب حكومة العراق على الحواجز الفنية، مما يضمن أن إمكانية وصول المهَّجرين إلى التعويض الذي يحتاجون إليه لاستعادة منازلهم وسبل عيشهم. تماشياً مع خارطة طريق الحلول الدائمة في العراق، سيعمل المشروع على سد الفجوات الحرجة في التوثيق والتعويض، مما يضمن عدم استبعاد الأفراد الذين ليس لديهم هوية مناسبة من تلقي الدعم الأساسي. ومن خلال تعزيز إدارة البيانات وتعزيز آليات الإحالة، سيسهل المشروع أيضًا صنع السياسات القائمة على الأدلة، وتحسين الشفافية، وضمان تخصيص الموارد بشكل أكثر فعالية لتعويضات الممتلكات.مع التحسينات المتوقعة في أنظمة البيانات والحوكمة، سيكون لدى المهجَّرين وصول أسرع وأكثر كفاءة إلى التعويض عن الممتلكات التالفة. وهذا من شأنه تمكينهم من العودة إلى ديارهم وإعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأهداف طويلة الأجل للعراق في تحقيق حلول دائمة للنزوح وتعزيز التنمية المستدامة. وفي نهاية المطاف، تدعم المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية جهود العراق الرامية إلى خلق مستقبل مستقر وسلمي لشعبه والتقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:ماركوس تودهوب | مدير مشروع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراقالبريد الإلكتروني: marcus.tudehope@un.orgآنا ﭘاييس | مسؤولة الاتصالات في برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراقالبريد الإلكتروني: ana.paes@un.orgمحمد نذير | مسؤول عمليات مصفوفة تتبع النزوح في المنظمة الدولية للهجرةالبريد الإلكتروني: mnatheer@iom.intديبيكا ناث | مسؤولة الإعلام والاتصالات في المنظمة الدولية للهجرة في العراقالبريد الإلكتروني: dnath@iom.int
1 / 5
قصة
٣١ ديسمبر ٢٠٢٤
رسالة تهنئة بالعام الجديد من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق
ونحن على مشارف نهاية عام وبداية عام اخر، أتقدم لكم جميعا بأصدق التهاني بمناسبة حلول عام ميلادي جديد، متمنياً لكم عاماً عنوانه الأمل لعراق ملؤه الامن والاستقرار والرخاء، عاما يحمل فرصا أكبر وحياة افضل لكل عراقي.كما أُهنئ الشعب العراقي وحكومة العراق على هذه الإنجازات التي تحققت في عام 2024. حيث شهدنا خطوات عمليةً وملموسةً نحو التنمية وتحسين البنى التحتية، وهو ما يعكس الارادة القوية والطموح التي تحضى بها حكومة السيد محمد شياع السوداني لتحسين حياة العراقيين. صحيح، لا يزال هناك أمل كبير امام العراقيين وحكومة العراق لتحقيق الاهداف والغايات المتوخاة والموضوعة، وثقتنا كبيرة في قدرة هذا البلد ومؤوسساته وشعب العراق على رسم مستقبل أفضل يفخر به جميع أبناء العراق بمختلف مكوناتهم وانتمائاتهم.في هذا السياق، ندعو الحكومة العراقية الى مواصلة العمل بإخلاص وروح الفريق لتحسين الخدمات في عموم العراق وذلك فق افضل المعايير وبما ينال رضى ابناء هذا الوطن، مؤكدين على اهمية توخي المصداقية والنزاهة ورسم مستقبل افضل.نأمل كذلك بحل مشكلة النازحيين داخليا، وانهاء معاناتهم وفق الضوابط والمعايير الدولية مع توفير الدعم اللازم لعودتهم الآمنة واعادة اندماجهم بكرامة في مجتمعاتهم.هذا ولا يخالجني ادنى شك في قدرة العراق على تجاوز التحديات واستعادة هذا البلد العريق مكانته الاقليمية والدولية والسير بخطى ثابتة وواثقة تلبية للتطلعات المشروعة لجميع ابناء العراق وطموحاتهم.أختم رسالتي هذه بتوجيه اسمى ايات التهاني والتبريكات لكم بمناسبة حلول عام ميلادي جديد، ومؤكدا في الوقت ذاته على دور الامم المتحدة الداعم لكم اهل وشباب العراق وشعب العراق وحكومة العراق في كل ما تصبون اليه نحو مستقبل زاهر.تحياتي لكم وكل عام والجميع بخير.
1 / 5
قصة
١٨ ديسمبر ٢٠٢٤
الأمم المتحدة في العراق تحتفل باليوم العالمي للغة العربية
وتمثل اللغة العربية، التي يتحدث بها مئات الملايين من الناس وواحدة من ست لغات رسمية للأمم المتحدة منذ عام 1973، ركيزة من ركائز التنوع الثقافي بجميع أشكاله – سواء أكانت الفصحى أو العامية، الشعر أو النثر، الأغنية أو التمثيل.وانعكست هذه المشاعر في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها نائب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق للشؤون السياسية والمساعدة الانتخابية، كلاوديو كوردونى، حيث تحدث باللغة العربية مؤكداً أن "اللغة العربية ليست مجرد لغة، بل هي ركيزة قوية للحضارة الإنسانية، وربطت الشعوب من خلال الأدب والشعر والموسيقى. وظلت اللغة العربية، على مر العصور لغة العلم والفكر والابتكارات والاكتشافات في مجالات عدة. جاءت الأعمال الكلاسيكية اليونانية والرومانية في العلوم والطب والفلسفة إلى أوروبا من خلال الترجمات العربية. وبالطبع، اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم". وبقدر ثراء اللغة العربية، كانت الأجواء التي سادت هذه الفعالية المنظمة جيداً والمميزة التي عقدت اليوم في مجمع الأمم المتحدة. ومع رائحة القهوة العربية الطازجة التي تتسرب في الهواء البارد، وطعم الأطباق الحلوة والمالحة، انغمس الجمهور في فن الخط المتقن الذي قدمه الخطاط العراقي طه بكر واستمتعوا بأداء موسيقي حي تقليدي لفرقة محلية نابضة بالحياة - فرقة صنجات، بينما تصفح عشاق الكتب المطبوعات العربية المعروضة للبيع في كشك الكتب المؤقت. ومع حلول موسم الأعياد، غادر العديد منهم الفعالية بعد اقتناء الهدايا التذكارية العراقية التي كانت معروضة للبيع أيضاً في كشك الحرف اليدوية.
1 / 5
قصة
١٨ ديسمبر ٢٠٢٤
كلمة السيد كلاوديو كوردوني نائب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق للشؤون السياسية والمساعدة الانتخابية بمناسبة يوم اللغة العربية
تحتفل الأمم المتحدة كل عام بهذا اليوم في الثامن عشر من شهر كانون الأول/ديسمبر وهو التاريخ الذي صدر فيه قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1973 بإدخال اللغة العربية ضمن اللغات الست الرسمية التي تعمل بها الأمم المتحدة. وكما قال سابقاً الأمين العام للأمم المتحدة في رسالته بمناسبة يوم اللغة العربية، "في الأمم المتحدة، تساهم اللغة العربية يومياً في التواصل المتناغم بين الشعوب والأمم، والمضي قُدماً صوب منظمةٍ متعددةِ اللغات وشاملةٍ للجميع."إن اللغة العربية هي إحدى أقدم اللغات في التاريخ، وهي من أوسع اللغات انتشاراً، حيث يتحدث بها مئات الملايين من سكان العالم، بالعديد من اللهجات المختلفة، من موريتانيا إلى شبه الجزيرة العربية، ومن لبنان على البحر الأبيض المتوسط إلى الصومال على المحيط الهندي.اللغة العربية ليست مجرد لغة، بل هي ركيزة قوية للحضارة الإنسانية، وربطت الشعوب من خلال الأدب والشعر والموسيقى. وظلت اللغة العربية، على مر العصور لغة العلم والفكر والابتكارات والاكتشافات في مجالات عدة. جاءت الأعمال الكلاسيكية اليونانية والرومانية في العلوم والطب والفلسفة إلى أوروبا من خلال الترجمات العربية. وبالطبع، اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم. ومن بين الفنون التي تتميز بها اللغة العربية، الخط العربي الذي ازدهر منذ قرون هنا في العراق وفي بلدان أخرى، وأدرجته منظمة اليونيسكو في قائمتها التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي في عام 2021، ومعنا اليوم أحد هؤلاء الفنانين ليعرض علينا هذا الفن التشكيلي.وللأسف يشهد العالم الحديث تراجعاً في استخدام اللغة العربية. لذلك، من المهم جداً حث الشباب والأجيال القادمة على الاستمرار في تعلم واستخدام اللغة العربية للمحافظة على هذا التراث الثقافي والتاريخي الغني.وهنا اسمحوا لي أن أشكر زميلاتي وزملائي في فريق الترجمة في يونامي على جهودهم ومساهمتهم المستمرة في عمل البعثة في العراق.وختاماً، أتمنى لكم جميعاً الاستمتاع بهذا الاحتفال الذي يعبر عن اعتزازنا وفخرنا باللغة والثقافة العربية وامتنانا للعراق. شكراً.
1 / 5
قصة
١٢ ديسمبر ٢٠٢٤
كلمة موجهة للصحافة من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهزيارتنا لمدينة النجف للقاء المرجعية المتمثلة بطبيعة الحال في سماحة آية الله السيد علي السيستاني وتأتي ضمن التواصل المستمر بين بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) والمكونات والقوى في العراق.تعلمون المكانة والاحترام الذي يكنه الجميع بما في ذلك الأمم المتحدة لسماحة آية الله السيد علي السيستاني وحرصه على العراق واستقرار العراق وإبعاده عن أي تجاذبات والتي قد تضر بهذا البلد، ناهيك عن رؤيته التي أوضحها في أول لقاء لي مع سماحتهِ حول مستقبل العراق ضمن المبادئ التي وردت في البيان الصادر في ذلك الوقت. واليوم أطلعتُ السيد محمد رضا السيستاني على اللقاءات التي جرت في مقر الأمم المتحدة في نيويورك قبل أسبوع حول العراق والمشاورات التي أجريناها مع مختلف الأطراف الدولية الفاعلة هناك.تعلمون كذلك أن الأوضاع في المنطقة حرجة والمتغيرات متسارعة والتحديات جسام وأن الأمم المتحدة وأمينها العام الذي أمثله في هذا البلد العريق تسعى جاهدةً لإبقاء العراق آمناً وبعيداً عن المشاكلَ والأزمات أو التجاذبات السياسية بما يحافظ على المكتسبات التي حققها هذا البلد في الجانب الأمني والاستقرار والتنمية الذي يعيشه العراق منذ فترة.اليوم ناقشنا مع المرجعية هنا في النجف سبل ومجالات وخطوات النأي بالعراق عن أية تـجاذُبات سلبية لا تخدم أمن واستقرار ومستقبل العراق، وأقولها بكل صراحة، الأوضاع في المنطقة صعبة ومتغيرة ومتسارعة، لكن ثقتنا في حكمة وقدرة القيادة في العراق لتجاوز هذه المرحلة عالية جداً، وهناك تنسيق مباشر بين اليونامي والقيادة السياسية في العراق وعلى وجه الخصوص مع دولة رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني. ومن مدينة النجف ندعو جميع القوى والفئات السياسية في العراق إلى وضع مصلحة هذا البلد في الصدارة، مؤكدين على أن أمنَ العراق والعراقيين غير قابل للمساومة، ويظل الهدف الأسمى هو الحفاظ على أمن واستقرار العراق للجميع.وكلي أمل وثقة في قدرة هذا البلد والكيانات والقوى في العراق على مواجهة التحديات وتغليب المصلحة العليا والحكمة ومواصلة الجهود المبذولة لرسم مستقبلٍ مشرقٍ مفعمٍ بالأمل لجميع أبناء هذا البلد بمختلف انتماءاتهم.العراق اليوم بحاجةٍ ماسةٍ للعمل بخطى ثابتة ومتسارعة للتخلص من تركات الماضي المؤلم، والذي يحتاج إلى قرارات جريئة وعاجلة ونحن نقول، خــــــيـــر الــــبــــر عــــاجـــــله، ونشجع أصحاب القرار في هذا البلد على اتخاذ القرارات المطلوب اتخاذها، والتي بعضها طال أمدها، لهذا البلد من مصالحة وتصالح.وإن شاء الله سنرى ونسمع كل ما هو طيب في الأيام القادمة فيما يُـثـَبـِّت ويعضّد ويرسخ أمن واستقرار هذا البلد ويسهم في تطوير وتحسين علاقاته مع الجميع، دول الجوار والدول الاقليمية والدولية.العراق يجب ألا يكون ساحة لتصفية الحسابات حيث إن أمام هذا البلد مشروع حضاري لاستعادة مكانته المعهودة.تحدثت مع سماحة السيد محمد رضا حول أهمية وضرورة توفير الضمانات اللازمة لجميع الفئات في سوريا، وتفادي أية أعمال إنتقامية ضد أي كان، الأمن لجميع السوريين، والمحاسبة وفق القضاء المستقل، الشفاف، لابد من حماية جميع السوريين.كذلك أكدنا على عدم استغلال العراق ساحة لتصفية حسابات لأي أطراف خارجية أجنبية.هذه كانت رسالتنا اليوم مع المرجعية ونشكر سيادة السيد المحافظ على استضافته وعلى كرمه وأملنا أن يركز هذا البلد على مصالحه ومكتسباته وكلنا ثقة في هذه الحكومة وفي قادة هذا البلد.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1 / 5
بيان صحفي
١٥ يناير ٢٠٢٥
الأمم المتحدة في العراق تطلق أول "مجلس استشاري للشباب"
ويتكون المجلس المكون من 13 عضواً من 13 شاباً و شابة من القادة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و 24 عاماً، والذين تم اختيارهم من خلال عملية تنافسية صارمة. ويضم المجلس أعضاء من خلفيات اجتماعية وتعليمية واقتصادية متنوعة، مما يضمن الشمول والتمثيل الواسع.وفي كلمته خلال حفل الإطلاق، تحدث السيد غلام إسحاق زي، نائب الممثل الخاص في العراق والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية قائلاً: "يمثل هذا المجلس الاستشاري للشباب التزامنا بدعم أصوات الشباب العراقي، وضمان مساهمة إبداعهم وطاقتهم وأفكارهم في تحقيق التنمية المستدامة للعراق".وأضاف في حديثه عن هذا المجلس: "يستحق الشباب فرصاً أفضل وصوتاً أقوى في صنع القرار. ويتيح هذا المجلس للشباب العراقي فرصة للتأثير بشكل مباشر على عمل الأمم المتحدة، وضمان أن تكون برامجنا شاملة وذات صلة وفعالية".ويتوافق إنشاء المجلس مع استراتيجية الأمم المتحدة للشباب 2030، والتي تهدف إلى إشراك الشباب كشركاء متساوين في السلام وحقوق الإنسان والتنمية المستدامة. ومن خلال هذه المنصة، سيلعب الشباب العراقيون دوراً فعالاً في تشكيل السياسات، ومتابعة التقدم، والمساهمة في معالجة القضايا الهامة مثل التغير المناخي، والتعليم والتوظيف والحوكمة وغيرها من القضايا التي تؤثر على حياتهم اليومية.كما تضمن الحدث رسالة فيديو مسجلة من السيد فيليبي باوليير، مساعد الأمين العام لشؤون الشباب، الذي أكد أهمية المجلس الاستشاري للشباب الذي تم إنشاؤه حديثًا. وأشاد به كخطوة تحولية نحو تعزيز مشاركة الشباب في العراق، وأعرب عن التزام مكتبه بدعم المجلس في جهوده.و يُعد إنشاء المجلس الاستشاري للشباب إنجازاً تعاونياً تم بدعم من وكالات الأمم المتحدة و بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة. ويعمل هؤلاء الشركاء معاً على خلق مساحة تتيح للشباب المشاركة النشطة في تشكيل جدول اعمال التنمية في العراق والمساهمة في تحقيق أهداف أجندة التنمية المستدامة 2030.وتضمن حفل الإطلاق، الذي أقيم في مجمع الأمم المتحدة في بغداد، تعريفاً بفريق الأمم المتحدة، ومنظومة الأمم المتحدة، بالإضافة إلى ورش عمل لبناء القدرات، وتطوير خطة عمل المجلس.
1 / 5
بيان صحفي
١٣ يناير ٢٠٢٥
بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ترحب بقرار تمديد عضوية مجلس المفوضين في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات
وتؤكد بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) على أهمية الاستحقاقات الدستورية وإجراء الانتخابات البرلمانية المقررة هذا العام، وتجدد استعدادها لمواصلة العمل الوثيق مع السلطات العراقية من خلال تقديم المساعدة الفنية للمفوضية لممارسة دورها المهم لضمان إجراء انتخابات حرة ونزيهة تتسم بالمصداقية والشفافية وذلك ضمن مواعيدها المحددة.
1 / 5
بيان صحفي
١٣ يناير ٢٠٢٥
برنامج تنمية المشاريع السياحية في إقليم كردستان العراق
وقال معالي السيد قوباد طالباني ، نائب رئيس وزراء حكومة إقليم كردستان: "يمتلك القطاع السياحي إمكانات هائلة لتحقيق النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في إقليم كردستان". وأضاف السيد طالباني: "من خلال شراكتنا مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ، قمنا بخطوة مهمة نحو الاستفادة من هذه الإمكانات من خلال تمكين شبابنا وتزويدهم بالمهارات اللازمة للنجاح في هذا القطاع".ساعد برنامج التدريب الذي أُجري في تسع مناطق في إقليم كردستان العراق بما في ذلك أربيل والسليمانية ودهوك وحلبجة وكرميان وسوران ورابرين وزاخو وعقرة، 170 مشارك من الإناث والشباب على الوصول إلى فرص التعلم لتحسين سبل عيشهم. ركزت التدريبات على تمكين النساء والشباب من صناعة منتجات الحرف اليدوية السياحية التي تعكس ثقافة وتراث كردستان.وبهذا الصدد قال السيد آوكي لوتسما، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق: "يجسد هذا التعاون التزامنا بدعم التنمية الشاملة والمستدامة في العراق. من خلال الاستثمار في بناء قدرات النساء والشباب، فإننا لا نعزز التمكين الاقتصادي فحسب، ولكننا نساهم أيضاً في التقدم العام للقطاع السياحي في إقليم كردستان العراق. لما كان هذا ممكناً لولا المساهمة السخية لشريكنا الدائم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية".وقالت السيدة إيرين مون ماركيز، مديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في العراق: "يؤكد الانتهاء الناجح لهذه التدريبات على أهمية الشراكات في دفع التغيير الإيجابي. من خلال العمل معاً، يمكننا خلق فرص للنساء والشباب للعب دور تحول في القطاع السياحي، مما يساهم في نهاية المطاف في خلق فرص العمل وتنويع الاقتصاد وازدهاره في إقليم كردستان".يعكس تركيز البرنامج على إنتاج منتجات حرفية سياحية متنوعة تلبي طلبات السوق المحلية نهجاً شمولياً لتعزيز المنتج السياحي لإقليم كردستان العراق. تم تدريب المشاركين على صناعة منتجات حرفية سياحية مختلفة مصنوعة من التراث الكردي والفن الخزفي والحرق.من خلال هذه التدريبات، يهدف كل من حكومة إقليم كردستان وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية إلى تمكين النساء والشباب ليس فقط من دخول الصناعة السياحية ولكن أيضاً من إنشاء مشاريعهم الصغيرة الخاصة، وبالتالي تعزيز سبل العيش المستدامة والمساهمة في النمو الاقتصادي للمنطقة. لمزيد من المعلومات:محمد البهبهاني ، مستشار إعلام وتواصل، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراقmohammed.al-bahbahanee@undp.org
1 / 5
بيان صحفي
١٣ يناير ٢٠٢٥
بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) تؤكّد على دور المرأة في العراق وعلى حماية حقوقها
وخلال المناقشات، استمع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة وفريق الأمم المتحدة من النساء الحاضرات إلى لمحةٍ عامةٍ عن وضع حقوق المرأة في العراق، بما في ذلك شواغلهنّ بشأن مشاريع التعديلات قيد البحث على القوانين ذات الصلة بحقوق المرأة. وأكّد على الحاجة إلى ضمان أن تحميَ التشريعاتُ المقترحةُ حقوقَ المرأة وأن تشارك المرأة بشكلٍ كاملٍ في عمليات صنع القرار.وأكّد الدكتور الحسّان على أن الأمم المتحدة في العراق ما تزال حاضرةً وعاملة، وستواصل دعم الحكومة العراقية والمجتمع المدني في العراق لضمان التقدّم نحو التحقيق الكامل لالتزامات العراق بحماية وتمكين النساء والفتيات في جميع أنحاء البلاد، بما يتماشى مع رؤية الحكومة وأهداف التنمية المستدامة.
1 / 5
بيان صحفي
١٢ يناير ٢٠٢٥
إطلاق أول مبادرة إعانة متكاملة للأطفال والنساء الحوامل في محافظة المثنى
المثنى، العراق - 8 يناير/كانون الثاني 2025: أطلقت منظمة اليونيسف في العراق، بالتعاون مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ووزارة الصحة، أول مبادرة لدعم الأطفال في محافظة المثنى. وسوف يستفيد من هذه المبادرة 7000 طفل من الفئات المستضعفة والأمهات الحوامل، كما ستساهم في دعم إصلاحات شبكة الحماية الاجتماعي التي تقودها الحكومة.المبادرة الممولة من الاتحاد الأوروبي هي جزء من جهد أوسع نطاقًا من قبل اليونيسف ومنظمة العمل الدولية وبرنامج الأغذية العالمي لدعم حكومة العراق في إصلاح نظام الحماية الاجتماعية وتحقيق نتائج التنمية البشرية خلال دورة الحياة.تم تطوير المبادرة بالتعاون مع حكومة العراق والتي تتماشى مع خطة التنمية الوطنية العراقية 2024-2028، والتي تهدف إلى إصلاح نظام الحماية الاجتماعية، والقضاء على الفقر وتقديم خدمات صحية شاملة للأسر. سيلعب العاملون في الخدمة الاجتماعية في العراق دورًا حاسمًا في نجاح هذا المشروع التجريبي من خلال ربط الأسر بخدمات الرعاية الاجتماعية لتحسين النتائج الصحية.وقالت الدكتورة سناء الموسوي، مستشارة رئيس الوزراء لشؤون الحماية الاجتماعية والإعاقة: "إن إطلاق البرنامج التجريبي للمساعدات النقدية في المثنى هو خطوة حاسمة نحو دعم النساء الحوامل وضمان رفاهية الأطفال". وأضافت: "من خلال هذه المبادرة، نضع الأساس لنموذج متكامل للحماية الاجتماعية يمكن للحكومة توسيعه ليشمل جميع المحافظات العراقية".قال أحمد الأسدي، وزير العمل والشؤون الاجتماعية: "يمثل هذا البرنامج خطوة استراتيجية نحو تحقيق العدالة الاجتماعية ودعم الفئات الأكثر ضعفًا في مجتمعنا. من خلال هذه المبادرة، نهدف إلى تعزيز الالتزام بحملات التلقيح الوطنية، مما يعكس التزامنا بتحسين صحة الأجيال القادمة وضمان حياة كريمة للأسر المستفيدة".قال الدكتور خميس السعد، وكيل وزارة الصحة: "يعالج هذا المشروع أسباب الفقر المباشر ويهدف إلى معالجة الأسباب الكامنة وراء ضعف الأطفال من خلال تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية وتعزيز السلوكيات الصحية. يعكس المشروع التزام حكومة العراق منذ فترة طويلة بضمان صحة كل طفل وازدهاره".ينطلق المشروع التجريبي في المثنى، إحدى أفقر المحافظات العراقية وأكثرها حرمانًا. تعاني محافظة المثنى من قصور في كافة مؤشرات صحة الأطفال مقارنة بالمتوسط الوطني. يعاني أكثر من 15 في المائة من الأطفال في المثنى من سوء التغذية المزمن. وبالمثل، تقل معدلات التحصين بين الأطفال عن 40 في المائة، و18 في المائة فقط من النساء يرضعن رضاعة طبيعية حصرية. يهدف هذا المشروع إلى معالجة هذه القضايا الحرجة من خلال تقديم الدعم المخصص للنساء الحوامل والأطفال من عمر صفر إلى سنتين .قال مهند العتابي، محافظ المثنى: "تم تصميم هذه المبادرة لمواجهة التحديات التي تواجهها النساء والأطفال في المثنى وتوضح تفاني الحكومة في تمكين الأسر الضعيفة في العراق وتعزيز التنمية الاجتماعية الشاملة".قال ستيفن دي فريندت، مدير البرامج في بعثة الاتحاد الأوروبي إلى العراق.، "إن الاتحاد الأوروبي ملتزم بدعم حكومة العراق في جهودها لتحسين نظام الحماية الاجتماعية. نريد جميعًا أن نتعلم من هذا المشروع التجريبي للمساعدات النقدية قبل طرحه في مناطق أخرى في البلاد".يهدف المشروع إلى إنشاء نموذج أساسي وطني لدعم الأطفال من خلال دمج المساعدات النقدية مع الخدمات الأساسية في جميع أنحاء العراق.وأضاف كين ليجينز، ممثل اليونيسف في العراق، بالإنابة: "إن الاستثمار في صحة ورفاهية الأطفال منذ المراحل الأولى من الحياة أمر بالغ الأهمية لبناء أساس قوي لإمكاناتهم المستقبلية". وقال أيضا "إننا ممتنون لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، ووزارة الصحة، والاتحاد الأوروبي، وبرنامج الغذاء العالمي، ومنظمة العمل الدولية، وجميع الشركاء على دعمهم". ومع انتقال العراق من الصراع إلى أن يصبح دولة ذات دخل متوسط مرتفع، فإن أنظمة الحماية الاجتماعية القوية تشكل أهمية حيوية لتمكين العراقيين من مهارات بناء الأمة. وهذا ينطبق بشكل خاص على العراق، حيث تشكل النساء والأطفال غالبية السكان." لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:برافاران ماهاتأخصائي التواصلهاتف+964 783 3352 571: بريد إلكتروني pmahat@unicef.org: زيد فهميمسؤول التواصلهاتف 07809126781:بريد إلكتروني zfahmi@unicef.org:
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 11
1 / 11