آحدث المستجدات
بيان صحفي
٢٠ فبراير ٢٠٢٥
العراق يحث الخطى لتشريع قانون منظمات نقابية وفق معايير العمل الدولية
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
١٩ فبراير ٢٠٢٥
ورشة عمل لوضع ورقة سياسة حول موقف العراق من عودة اللاجئين السوريين وتأثيرها على سوق العمل
لمعرفة المزيد
بيان صحفي
١٩ فبراير ٢٠٢٥
في إطار مشروع تنفذه الفاو بالتعاون مع وزارة الزراعة وبتمويل الاتحاد الأوروبي دعم 3580 امرأة ريفية في البصرة وميسان وذي قار بمعدات تطوير سلسلة القيمة للألبان
لمعرفة المزيد
آحدث المستجدات
أهداف التنمية المستدامة في العراق
أهداف التنمية المستدامة هي دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر، وحماية بيئة الأرض ومناخها، وضمان تمتع الناس في كل مكان بالسلام والازدهار. وهذه هي الأهداف التي تعمل عليها الأمم المتحدة في العراق:
منشور
١٠ يوليو ٢٠٢٤
الأمم المتحدة في العراق | تقرير النتائج السنوي لعام 2023
يكرّس فريق الأمم المتحدة القطري في العراق -الذي يتألف من (23) وكالة وصندوق وبرنامج متخصص تابع للأمم المتحدة- جهوده لدعم مسيرة العراق نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. واسترشاداً بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»، يعتمد فريق الأمم المتحدة القطري، بقيادة نائب الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة والمنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في العراق، إجراءات قائمة على الأدلة ويوظف خبرات متخصصة لتعزيز حياة وسبل عيش كافة العراقيين، مع التركيز بشكل خاص على المجتمعات المحلية الأكثر ضعفاً وتهميشاً.
تم تضمين المخطط التنفيذي لفريق الأمم المتحدة القطري في إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة (UNSDCF) للأعوام 2020 - 2024 ، والذي يحدد الأهداف الإنمائية المشتركة للأمم المتحدة في العراق.
ويتسم هذا الإطار بأهمية محورية، حيث يحدد خمس أولويات استراتيجية تتراوح بين تحقيق التماسك الاجتماعي والحماية والإدماج إلى تعزيز إدارة الموارد الطبيعية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. والهدف العام هو تحقيق نمو اقتصادي شامل للجميع ومستدام وخدمات مؤسسية فعالة.
ومن خلال تضمين الصلة بين الجوانب الإنسانية والإنمائية وتلك المعنية بالسلام في عمله الجماعي، يتسق فريق الأمم المتحدة القطري في رؤيته مع رؤية العراق 2030 ، ورؤية حكومة إقليم كردستان للمستقبل وخطة التنمية الوطنية،
فضلاً عن توافق تلك الرؤية مع وثائق استراتيجية أخرى.
ويضمن هذا التآزر مواءمة جهود الأمم المتحدة مع الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، مما يمثل انتقالاً من المساعدة الإنسانية إلى التنمية المستدامة وبناء السلام، والمتجذرة بشكل راسخ في الالتزام بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»., filtered_html
تم تضمين المخطط التنفيذي لفريق الأمم المتحدة القطري في إطار عمل الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة (UNSDCF) للأعوام 2020 - 2024 ، والذي يحدد الأهداف الإنمائية المشتركة للأمم المتحدة في العراق.
ويتسم هذا الإطار بأهمية محورية، حيث يحدد خمس أولويات استراتيجية تتراوح بين تحقيق التماسك الاجتماعي والحماية والإدماج إلى تعزيز إدارة الموارد الطبيعية والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. والهدف العام هو تحقيق نمو اقتصادي شامل للجميع ومستدام وخدمات مؤسسية فعالة.
ومن خلال تضمين الصلة بين الجوانب الإنسانية والإنمائية وتلك المعنية بالسلام في عمله الجماعي، يتسق فريق الأمم المتحدة القطري في رؤيته مع رؤية العراق 2030 ، ورؤية حكومة إقليم كردستان للمستقبل وخطة التنمية الوطنية،
فضلاً عن توافق تلك الرؤية مع وثائق استراتيجية أخرى.
ويضمن هذا التآزر مواءمة جهود الأمم المتحدة مع الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، مما يمثل انتقالاً من المساعدة الإنسانية إلى التنمية المستدامة وبناء السلام، والمتجذرة بشكل راسخ في الالتزام بمبدأ «عدم ترك أحد خلف الركب»., filtered_html
1 / 5

قصة
١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
رسالةٌ من الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان بشأن الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان
حيث سيتوجّه شعب الإقليم إلى صناديق الاقتراع يوميّ الجمعة والأحد لممارسة حقهم في انتخاب ممثليهم في البرلمان الجديد للإقليم.وهو تمثيلٌ سياسيٌّ لشعب إقليم كردستان العراق للأعوام الأربعة القادمة.وسيعمل ذلك على تنشيط الديمقراطية وضخّ أفكارٍ جديدةٍ في مؤسساتها والتي من شأنها أن تعالج شواغل هذا الشعب.كلُّ هذا ضروري للغاية. إذ ظلّ إقليم كردستان بلا برلمانٍ لبعض الوقت. وقد طال انتظار هذه الانتخابات.تُشكّل الانتخابات محطةً مهمةً في مسيرة الإقليم.وقد قُمت بزيارة إقليم كردستان لأول مرةٍ منذ تولّي منصبي كممثلٍ خاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيسٍ لبعثة يونامي.إن إقليم كردستان اليوم أصبح إقليماً مختلفاً عمّا كان عليه قبل عقودٍ من الزمن.وأُعجبت كثيراً بالتطور والتقدم الذي شهدتُه حتى الآن.أنا متأكدٌ من أن العديد من التحديات قد لا تزال قائمة.ومع ذلك، فإن كردستان ماضٍ على المسار الصحيح نحو مستقبلٍ أفضل.والآن حانت الفرصة لتحديد هذا المسار. انتهت الحملة الانتخابية هذا الأسبوع. وكانت التجمعات التي نظمتها الأحزاب السياسية والمرشحون سلمية بشكل عام. وهذه هي الروح الحقيقية للعملية الديمقراطية.ونحن نشجّع ما يقرب من ثلاثة ملايين ناخبٍ مؤهل في هذا الجزء من العراق، وتحديداً في أربيل والسليمانية ودهوك وحلبجة، على الخروج والإدلاء بأصواتهم.ولا نبالغ إذ نؤكدُ من جديدٍ على أهمية ممارسة هذا الحق، الذي بذل العديد من المواطنين الكُرد ثمناً باهظاً لضمان حمايته للأجيال القادمة.نودّ أن نشكر المفوضية العليا المستقلة للانتخابات على كل الأعمال التحضيرية التي قامت بها لجعل هذه الانتخابات حرة ونزيهة وشفافة.وتدعم بعثة يونامي المفوضيةَ العليا المستقلة للانتخابات من خلال الخبرة الفنية والمشورة التي يقدمها فريق البعثة الانتخابي.وقد وضعت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات التدابير والآليات اللازمة لمعالجة الشكاوى وأيّة مشكلةٍ محتملة.ويشارك أيضاً شركاءُ دوليون ومحليون في عملية مراقبة الانتخابات.ونحن نتطلع إلى نجاح أيام الانتخابات في 18 و20 تشرين الأول/أكتوبر. لتكن أصواتكم مسموعة وآراؤكم مؤثرة. انتخبوا!شكرا جزيلاً., filtered_html
1 / 5

قصة
٢٨ يناير ٢٠٢٥
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) د. محمد الحسّان
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) د. محمد الحسّان خلال مؤتمر العراق للطاقة – بغداد، 28 كانون الثاني 2025: , filtered_html
1 / 5

قصة
١٢ ديسمبر ٢٠٢٣
الممثلة الخاصة للأمم المتحدة في العراق تحضر محاكاة يوم الانتخابات
حضرت الممثلة الخاصة للأمين العام ورئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) السيدة جينين هينيس-بلاسخارت اليوم محاكاة لعمليات يوم الانتخابات والتي أجرتها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق.
وتضمنت المحاكاة عرضاً شاملاً لجميع الأجهزة الإلكترونية التي سيتم استخدامها في يوم الانتخابات، مثل أجهزة التحقق من الناخبين والماسحات الضوئية للعد في مراكز الاقتراع وأجهزة نقل النتائج والكاميرات. وتم إجراء هذه المحاكاة بنجاح، حيث أظهرت الجاهزية الفنية للمفوضية لانتخابات مجالس المحافظات، والمقرر إجراؤها في 18 كانون الأول/ ديسمبر 2023.
ووفقاً لتفويضها لعام 2023، تقدم يونامي المشورة والمساعدة لعمل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات. ولن تقوم يونامي بمراقبة أو رصد انتخابات 18 كانون الأول/ ديسمبر، وبالتالي فهي ليست في موقعٍ لإجراء تقييمٍ للطريقة التي تُجرى بها الانتخابات.
, filtered_html
1 / 5

قصة
٢٠ نوفمبر ٢٠٢٤
الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق يثني على عملية التعداد السكاني في العراق
أثنى الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) الدكتور محمد الحسّان اليوم على التعداد السكاني الأول الذي يجريه العراق منذ 37 عاماً وأهميته في خطط ومشاريع التنمية المستقبلية في العراق.جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها اليوم بمعية دولة رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني إلى مركز العمليات للتعداد السكاني في وزارة التخطيط. وخلال الزيارة، استمع السيد رئيس الوزراء والممثل الخاص إلى إحاطةٍ وشرحٍ مفصّلٍ عن العملية المستمرة اليوم وغداً وطريقة وصول البيانات وتحديثها، وذلك بحضور نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط السيد الدكتور محمد تميم. وأشاد الدكتور الحسّان بالعملية والجهود الحكومية الكبيرة المبذولة لنجاحها، قائلاً: "العراق يمر بمرحلةٍ تاريخيةٍ وما شهدناه اليوم هي خطواتٌ مهمةٌ لمستقبل العراق. هذا التعداد موجه نحو التنمية، وتقدم الدول يعتمد بشكل أساسي على تعداد. وما رأينا اليوم من عملٍ مهني يؤكد الثقة بالعملية والجدية بتنفيذها وذلك بالتعاون التقني مع صندوق الأمم المتحدة للسكان." وثمن الدكتور الحسّان جهود العاملين على الأرض والمشورة والمساعدة التقنية من صندوق الأمم المتحدة للسكان في نجاح العملية، حاثاً على المشاركة والتعاون لما فيه مصلحة العراق وشعب العراق. وأضاف: "التعداد السكاني هو لضمان الحقوق والوصول إلى الخدمات العامة والتوزيع العادل للموارد بين مختلف المناطق، والتخطيط بناءً على معايير علمية حديثة. باسمي وباسم الأمم المتحدة نهنئكم ونهنئ شعب العراق على هذا الإنجاز وداعين لكم بالتوفيق نحو عراق أفضل.", filtered_html
1 / 5

قصة
١٧ فبراير ٢٠٢٥
الأمم المتحدة تُشيد بإطلاق العراق للسياسة الوطنية لحماية المدنيين
شارك الممثلُ الخاصّ للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيسُ بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)، الدكتور محمد الحسّان، اليوم في المؤتمر الوطني لإطلاق السياسة الوطنية لحماية المدنيين الذي أقامتهُ اللجنةُ الوطنية الدائمة للقانون الدوليّ الإنساني، بالتنسيق مع مستشارية الأمن القومي وبالتعاون مع مؤسسة PAX، وبرعاية دولة رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني.وحضر المؤتمر السيد قاسم الأعرجي، مستشار الأمن القومي، وعددٌ من الشخصيات.وخلال كلمته في المؤتمر، نقل الدكتور الحسّان إشادة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بقرار الحكومة العراقية إطلاق السياسة الوطنية لحماية المدنيين.وأضاف: "نحن معكم في هذه المبادرة ونعتقد أن الأوان قد حان لإطلاق مثل هكذا مبادرة."وتابع بالقول "إن العراق لن يجد في المجتمع الدولي والأمم المتحدة سوى كلّ الدعم والعون فيما هو خيرٌ وصالحٌ لهذه الأرض الطيبة الطاهرة."وفيما أكّد على أهمية صياغة سياسةٍ وطنيةٍ لتعزيز المساءلة ومحاسبة مرتكبي الجرائم، شدّد على ضرورة ان تكون من خلال قوانين نزيهة وشفافة لتحقيق العدالة.واختتم قائلا: "نفخر بالعمل معكم جنباً إلى جنبٍ نحو عراقٍ آمنٍ مع نفسه وجوارِه، سيّدِ نفسه، عراق قويٍّ ومزدهر.", filtered_html
1 / 5

قصة
٠٣ فبراير ٢٠٢٥
كلمة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي)، الدكتور محمد الحسّان، في حفل الذكرى السنوية السابعة لتأسيس "المحطة".
سيداتي وسادتي،مساء الخير
إنه لشرفٌ أن أكون معكم اليوم حيث نجتمع للاحتفال بالذكرى السنوية السابعة لانطلاق "المحطة".رؤيتكم ملهمةٌ وقوية: عراقٌ يتمتع باقتصادٍ مزدهر وشامل، مدفوعًا بطاقة وإبداع وقيادة شبابه المبتكرين.في الأمم المتحدة، نؤمن إيمانًا راسخًا بأن مستقبل العراق أكثر إشراقًا وأمنًا، ولا يتحقق على النحو الأكمل إلا من خلال الاستثمار في الشباب، فيكم أنتم، جيل صناع التغيير، التغيير نحو الأحسن والأفضل."المحطة" هي مبادرةٌ فريدةٌ من نوعها تتطلع وترنو نحو المستقبل تربط بين مجتمعات المفكرين والمبتكرين والطموحين والمبدعين.يسعدني من خلجات قلبي أن أعلم أنها توفر مساحة للشباب لإطلاق العنان لإمكانيات عقولهم الإبداعية والحصول على الدعم والموارد التي يحتاجون إليها لأفكارهم المبتكرة ومشاريعهم المستقبلية. هذا المكان هو شهادةٌ حية على قوة العقول العراقية وعلى احتضان الإبداع وعلى التصميم والإرادة والجهود الجماعية التي تلعب دورًا حاسمًا في تقدم العراق نحو مستقبلٍ مزدهر.على مدى السنوات الماضية، لعبت "المحطة" دورًا مهمًا في التنمية الاقتصادية للعراق وذلك من خلال تمكين المبادرات المحلية وتعزيز بيئة النمو والفرص.انها بكل إختصار، ثقافة جديدة تجد طريقها إلى العراق ولابد من احتضانها ودعمها.في هذه الذكرى، أهنئكم على عملكم وجهودكم الاستثنائية وأعرب لكم، أؤكد لكم، دعم الأمم المتحدة الثابت لمثل هكذا مبادراتٍ مبتكرة التي تقفز وتنقل العراق نحو مكانه الطبيعي في المستقبل بين الامم بعيداً عن سلبيات الماضي والتهويل من المستقبل، عراقٌ مشرق والتي يقودها الشباب والتي تعد حيويةٍ لتأمين مستقبلٍ مشرقٍ للأجيال القادمة في العراق، مليءٌ بالفرص والازدهار.أغتنم هذه اللحظة لأشكر المجتمع الدولي على دعمه لعمل "المحطة" وأدعوهم واحثهم نحو مزيدٍ من الدعم والمبادرة كونها تمسُّ مستقبل العراق. لقد كان دعمكم حيويًا في جعل "المحطة" ناجحة، وسنعمل معًا لضمان استمرارها وازدهارها.شكرا لكم مرةً أخرى، شكراً لكم على دعوتي هذا اليوم للاحتفال معكم، السيد وديع، وزملائي وأصدقائي بهذه المناسبة. شكرًا لكم., filtered_html
إنه لشرفٌ أن أكون معكم اليوم حيث نجتمع للاحتفال بالذكرى السنوية السابعة لانطلاق "المحطة".رؤيتكم ملهمةٌ وقوية: عراقٌ يتمتع باقتصادٍ مزدهر وشامل، مدفوعًا بطاقة وإبداع وقيادة شبابه المبتكرين.في الأمم المتحدة، نؤمن إيمانًا راسخًا بأن مستقبل العراق أكثر إشراقًا وأمنًا، ولا يتحقق على النحو الأكمل إلا من خلال الاستثمار في الشباب، فيكم أنتم، جيل صناع التغيير، التغيير نحو الأحسن والأفضل."المحطة" هي مبادرةٌ فريدةٌ من نوعها تتطلع وترنو نحو المستقبل تربط بين مجتمعات المفكرين والمبتكرين والطموحين والمبدعين.يسعدني من خلجات قلبي أن أعلم أنها توفر مساحة للشباب لإطلاق العنان لإمكانيات عقولهم الإبداعية والحصول على الدعم والموارد التي يحتاجون إليها لأفكارهم المبتكرة ومشاريعهم المستقبلية. هذا المكان هو شهادةٌ حية على قوة العقول العراقية وعلى احتضان الإبداع وعلى التصميم والإرادة والجهود الجماعية التي تلعب دورًا حاسمًا في تقدم العراق نحو مستقبلٍ مزدهر.على مدى السنوات الماضية، لعبت "المحطة" دورًا مهمًا في التنمية الاقتصادية للعراق وذلك من خلال تمكين المبادرات المحلية وتعزيز بيئة النمو والفرص.انها بكل إختصار، ثقافة جديدة تجد طريقها إلى العراق ولابد من احتضانها ودعمها.في هذه الذكرى، أهنئكم على عملكم وجهودكم الاستثنائية وأعرب لكم، أؤكد لكم، دعم الأمم المتحدة الثابت لمثل هكذا مبادراتٍ مبتكرة التي تقفز وتنقل العراق نحو مكانه الطبيعي في المستقبل بين الامم بعيداً عن سلبيات الماضي والتهويل من المستقبل، عراقٌ مشرق والتي يقودها الشباب والتي تعد حيويةٍ لتأمين مستقبلٍ مشرقٍ للأجيال القادمة في العراق، مليءٌ بالفرص والازدهار.أغتنم هذه اللحظة لأشكر المجتمع الدولي على دعمه لعمل "المحطة" وأدعوهم واحثهم نحو مزيدٍ من الدعم والمبادرة كونها تمسُّ مستقبل العراق. لقد كان دعمكم حيويًا في جعل "المحطة" ناجحة، وسنعمل معًا لضمان استمرارها وازدهارها.شكرا لكم مرةً أخرى، شكراً لكم على دعوتي هذا اليوم للاحتفال معكم، السيد وديع، وزملائي وأصدقائي بهذه المناسبة. شكرًا لكم., filtered_html
1 / 5

قصة
٣١ يناير ٢٠٢٥
زيارة الممثل الأممي في العراق ورئيس بعثة يونامي د. محمد الحسّان الى المجمع الفقهي العراقي في بغداد
رسالتنا في الامم المتحده رسالة واضحة، وهي استقرار وأمن العراق. العراق للجميع وهو وطن يحتضن الجميع. تربة العراق الطاهرة رافضة للمشاريع الطائفية والفئوية والاقصائية. نحن في الامم المتحدة نرى ان مثل هكذا مشاريع فئوية وطائفية ليس لها مستقبل في هذا البلد الكريم. لدينا ثقة في وعي المواطن العراقي وقدرته على التمييز بين الغث والسمين. المواطن العراقي اليوم بات تواقاً الى قادة اكثر حرصاً. قادة لا يكون همهم تسويق مشاريع سياسية بقدر ما يكون تقديم وتنفيذ مشاريع ترفع من مستوى معيشة العراقيين في سائر المحافظات. مشاريع توفر الامن والحياة الكريمة لكل العراقيين. قطاع التعليم بحاجة الى تطوير. قطاع النقل والطرق كذلك. قطاع الصحة، قطاع الكهرباء وغيرها من القطاعات الاخرى. المواطن العراقي متطلع الى رؤية جهد ملموس في مختلف هذه القطاعات. ما شهدناه من جهد في السنوات القليلة الماضية شيء طيب ومشرف ويثلج الصدر. لكن هناك الكثير الذي ينبغي القيام به، والعراق مقبل باذن الله تعالى على استحقاق دستوري مهم، الا وهي الانتخابات. ولدينا ثقة في قدرة الشعب العراقي على التمييز وعلى ممارسة حقه الدستوري بكل سلمية ومسؤولية، وذلك باختيار القيادات التي يرى فيها ما يحقق تطلعاته وآماله بعيداً عن الطائفية وبعيداً عن المشاريع الاقصائية. آن لأبناء هذا الوطن بمختلف انتماءاتهم ان ينعموا جميعاً بخيرات هذا الوطن. مستقبل العراق أمانة. مشاريع الطائفية والتخويف من الماضي والمستقبل انتهت. نتمنى لهذا البلد كل الخير والسؤدد وما هو في خير وصالح هذا البلد وابناء هذا البلد العريق. وشكرا لكم, filtered_html
1 / 5

قصة
٢٨ يناير ٢٠٢٥
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق
خطاب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) د. محمد الحسّان خلال مؤتمر العراق للطاقة – بغداد، 28 كانون الثاني 2025: , filtered_html
1 / 5

قصة
٠٨ يناير ٢٠٢٥
إنهاء النزوح المطوَّل وتسريع تعويض المهجَّرين في العراق
في إطار معالجة معدلات التسجيل والصرف المنخفضة لخدمات التعويض للمهجَّرين في العراق، تعهدت وزارة الهجرة والمهجرين بتسريع عملية الصرف للأسر التي تعرضت منازلهم للتدمير منذ ما يقرب من عقد من الزمان أثناء الصراع مع داعش. وقد تم تأييد هذا الالتزام، الذي يهدف إلى التغلب على عقبة رئيسية أمام إيجاد حلول دائمة للسكان النازحين، خلال الاجتماع الأول للجنة التوجيهية الذي عقد في كانون الأول 2024، لمشروع "تعزيز أنظمة البيانات لتحسين إدارة أنظمة إحالة المهجَّرين"، والذي تنفذه المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراق بشكل مشترك. وبدعم من صندوق حلول التهجير الداخلي، يقترح المشروع حلولاً للعقبات الرئيسية التي أعاقت عملية التعويض. وتتمثل التحديات الرئيسية في الفجوات في أنظمة البيانات والتأخير في الصرف، الأمر الذي يؤثر بشدة على الفئات الضعيفة، مثل الأسر التي تعولها نساء، والأشخاص ذوي الإعاقة، والقاصرين بلا رعاية، وكبار السن. التحديات الرئيسية خلال اجتماع اللجنة التوجيهية، ناقش المشاركون التحديات التي تم تحديدها في التقييم الأولي الذي أجراه برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية. وشمل التقييم 24 مديرًا من لجان التعويضات المركزية في العراق وقضاة من اللجان الفرعية، مع التركيز على المناطق المعرضة للنزوح مثل الأنبار وصلاح الدين وديالى وكركوك ونينوى. وشملت القضايا الرئيسية ضيق الوقت المسموح لمواعيد تقديم الطلبات، ونقص كفاءة الموظفين، والصعوبات في التحقق من وثائق المطالبين. فقدت العديد من الأسر النازحة وثائق مدنية ووثائق عقارية أثناء فرارها من الصراع، مما يجعل من الصعب عليها إثبات مطالباتها.أحد الحلول الأساسية من ضمن التوصيات لهذه التحديات هو إنشاء قاعدة بيانات متكاملة ومركزية تتماشى مع المعايير الدولية. قال السيد عمار علي جمعة، مدير عام إدارة المعلومات بوزارة الهجرة والمهجرين: "إن الافتقار إلى قاعدة بيانات متكاملة وإجراءات موحدة جعل من الصعب إدارة مطالبات التعويض بكفاءة". "ستضمن قاعدة البيانات هذه المتوافقة مع المعايير الدولية إعطاء الأولوية للأسر الأكثر ضعفًا، مما يسهل إعادة دمجها واستقرارها". بناء القدرات المخصصة سيعزز المشروع أيضًا كفاءة الحكومة من خلال بناء القدرات المستهدفة. أبرزت نتائج التقييم الأولي لأنظمة البيانات وفجوات القدرات، الذي أجرته المنظمة الدولية للهجرة بالتعاون مع وزارة الهجرة والمهجرين ومركز تنسيق الأزمات المشترك (JCCC)، الحاجة إلى تطوير أداة إعداد تقارير آلية لوزارة الهجرة والمهجرين، وبرنامج تدريبي مخصص لموظفي مركز تنسيق الأزمات المشترك. من المقرر أن يستمر هذا التدريب من كانون الثاني إلى أيار 2025، وسيغطي إدارة البيانات والتحليل الجغرافي المكاني واستخدام أدوات التصور لدعم معالجة التعويضات بشكل أكثر كفاءة.تحسين عملية التعويض بعد اجتماع اللجنة التوجيهية، عُقدت أيضًا ورشة عمل في كانون الأول 2024، حيث شارك ممثلون وقضاة من كل من اللجان المركزية والفرعية في مناقشات حول تحسين عملية التعويض. وتضمنت التوصيات الرئيسية تعديل قانون التعويضات ليكون أكثر مرونة، وإعادة تأسيس الاتصالات بين اللجان الفرعية واللجنة المركزية، ودمج أنظمة الحوكمة الإلكترونية لتبسيط العمليات. ومن خلال هذا المشروع، ستتغلب حكومة العراق على الحواجز الفنية، مما يضمن أن إمكانية وصول المهَّجرين إلى التعويض الذي يحتاجون إليه لاستعادة منازلهم وسبل عيشهم. تماشياً مع خارطة طريق الحلول الدائمة في العراق، سيعمل المشروع على سد الفجوات الحرجة في التوثيق والتعويض، مما يضمن عدم استبعاد الأفراد الذين ليس لديهم هوية مناسبة من تلقي الدعم الأساسي. ومن خلال تعزيز إدارة البيانات وتعزيز آليات الإحالة، سيسهل المشروع أيضًا صنع السياسات القائمة على الأدلة، وتحسين الشفافية، وضمان تخصيص الموارد بشكل أكثر فعالية لتعويضات الممتلكات.مع التحسينات المتوقعة في أنظمة البيانات والحوكمة، سيكون لدى المهجَّرين وصول أسرع وأكثر كفاءة إلى التعويض عن الممتلكات التالفة. وهذا من شأنه تمكينهم من العودة إلى ديارهم وإعادة بناء حياتهم، وتعزيز الأهداف طويلة الأجل للعراق في تحقيق حلول دائمة للنزوح وتعزيز التنمية المستدامة. وفي نهاية المطاف، تدعم المنظمة الدولية للهجرة وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية جهود العراق الرامية إلى خلق مستقبل مستقر وسلمي لشعبه والتقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:ماركوس تودهوب | مدير مشروع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراقالبريد الإلكتروني: marcus.tudehope@un.orgآنا ﭘاييس | مسؤولة الاتصالات في برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في العراقالبريد الإلكتروني: ana.paes@un.orgمحمد نذير | مسؤول عمليات مصفوفة تتبع النزوح في المنظمة الدولية للهجرةالبريد الإلكتروني: mnatheer@iom.intديبيكا ناث | مسؤولة الإعلام والاتصالات في المنظمة الدولية للهجرة في العراقالبريد الإلكتروني: dnath@iom.int, filtered_html
1 / 5

بيان صحفي
٢٠ فبراير ٢٠٢٥
العراق يحث الخطى لتشريع قانون منظمات نقابية وفق معايير العمل الدولية
ترأست الجلسة السيدة ناهدة الدايني، رئيسة اللجنة، بحضور أعضاء اللجنة النيابية، ووفد من وزارة العمل والشؤون الاجتماعية برئاسة السيد أحمد الأسدي، وزير العمل والشؤون الاجتماعية، إلى جانب ممثلي منظمات العمال العراقية واتحاد الصناعات العراقي. في كلمتها الافتتاحية، رحبت النائبة الدايني بالحضور، مؤكدةً أن هذه المناقشة تهدف إلى تعزيز الحوار بشأن مشروع القانون المقترح، والذي يمثل خطوة هامة نحو حماية حقوق العمال وتنظيم العمل النقابي وفقًا لأفضل الممارسات والمعايير الدولية، وأعربت الدايني عن التزام اللجنة بنهج تشاركي يضمن إشراك جميع الجهات المعنية، بما في ذلك الحكومة، ومنظمات العمال، ومنظمة العمل الدولية، للوصول إلى قانون عصري يعالج التحديات التي تواجه بيئة العمل في العراق، ويدعم الحريات النقابية.من جانبه، استعرض نائب رئيس اللجنة، النائب حسين عرب، الإطار الدستوري والتشريعي الذي يستند إليه مشروع القانون، مسلطًا الضوء على الأحكام المتعلقة بالنظام الداخلي للمنظمات النقابية، وضمان استقلاليتها، وتعزيز آليات التنسيق والتعاون بين النقابات، كما تناول الإجراءات المحددة لإنشاء النقابات العامة والفرعية والاتحادات العمالية.وفي السياق ذاته، أكد وزير العمل والشؤون الاجتماعية، الأستاذ أحمد الأسدي، التزام الحكومة العراقية بصياغة قانون شامل ينظم العمل النقابي ويحمي حقوق العمال وأصحاب المهن. كما أكد على أهمية تشكيل لجنة مختصة تضم ممثلين عن الوزارة، والنقابات العمالية، ومنظمات أصحاب العمل، وأعضاء اللجنة النيابية، وخبراء من منظمة العمل الدولية، لتحديث مشروع القانون وضمان توافقه مع التشريعات الوطنية والالتزامات الدولية للعراق.من جانبها، استعرضت السيدة مها قطّاع، المنسقة القطرية لمنظمة العمل الدولية في العراق، الدعم الفني الذي قدمته المنظمة للعراق في هذا المجال. وأشارت إلى أن عملية تشريع القانون مرت بمراحل عديدة من النقاشات والاستشارات الفنية، بما في ذلك تبادل الخبرات مع منظمة العمل الدولية، وآخرها زيارة بعثة الاتصال المباشر إلى العراق، إلى جانب الزيارة الدراسية لوفد عراقي إلى جنيف للاطلاع على أفضل الممارسات الدولية في هذا المجال.وخلال الجلسة، قدم ممثلو المنظمات العمالية ملاحظاتهم حول مشروع القانون، مشددين على أهمية تعزيز حقوق التنظيم النقابي للعمال والموظفين الحرفيين، وضمان إنصاف العمال الذين تم تحويلهم إلى عمال وفق قرار الحكومة لعام 1987، وإعادة حقهم في التنظيم النقابي. كما تمت مناقشة الجوانب المتعلقة بتأسيس المنظمات النقابية على مختلف المستويات، سواء على مستوى مواقع العمل أو المحافظات أو على الصعيد الوطني.كما تطرقت الجلسة إلى مناقشة خارطة الطريق لبعثة الاتصال المباشر لمنظمة العمل الدولية، والتي تضمنت مقترحًا لإنشاء منتدى للحوار الاجتماعي يعزز التعاون بين مختلف الفاعلين في سوق العمل، ويدعم تطوير بيئة عمل عادلة ومستدامة.وفي ختام الجلسة، أوصت لجنة العمل النيابية بعقد ورشة عمل مشتركة تجمع بين الدائرة القانونية في وزارة العمل، وأعضاء اللجنة النيابية، والمستشارين، بالإضافة إلى رؤساء وأعضاء الاتحادات والنقابات العمالية وخبراء منظمة العمل الدولية. وتهدف الورشة إلى مراجعة مشروع القانون بعمق والخروج بصياغة قانونية متكاملة تخدم مصالح العمال وأصحاب المهن في العراق. كما أكدت اللجنة النيابية التزامها بمواصلة المشاورات وعقد المزيد من الورش لضمان التوصل إلى صياغة نهائية للقانون تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية.تواصل منظمة العمل الدولية تقديم الدعم الفني لحكومة العراق والشركاء الاجتماعيين لتطوير تشريعات العمل في العراق ووضعها محل تنفيذ بهدف ترسيخ أسس العمل اللائق ، وذلك ضمن أنشطة مشروع بناء التحول العادل والشامل (BEIT) والممول من الاتحاد الاوربي. , filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
١٩ فبراير ٢٠٢٥
ورشة عمل لوضع ورقة سياسة حول موقف العراق من عودة اللاجئين السوريين وتأثيرها على سوق العمل
نظرًا للتطورات السياسية المتطورة في سوريا والعودة المتوقعة للاجئين من العراق ودول أخرى في المنطقة في الأمد المتوسط إلى الطويل، يواجه سوق العمل في العراق تحديات وفرصًا. لعب العمال السوريون دورًا حاسمًا في قطاعات رئيسية مثل البناء والخدمات، وقد يؤثر رحيلهم على ديناميكيات عرض العمالة. وأكدت منظمة العمل الدولية على الحاجة إلى استجابة منسقة للحفاظ على استقرار سوق العمل وحماية الفئات الضعيفة وخلق فرص اقتصادية جديدة لكل من اللاجئين العائدين والقوى العاملة المحلية. وشاركت الدكتورة مها قطاع، منسقة مكتب منظمة العمل الدولية في العراق: "إن عودة العمال السوريين سيكون لها آثار كبيرة على سوق العمل. إن اتباع نهج منسق جيدًا أمر ضروري للتخفيف من الاضطرابات وحماية حقوق العمال وخلق فرص اقتصادية شاملة. ومن خلال تعزيز سياسات سوق العمل، وتعزيز برامج تنمية المهارات، وتعزيز الحوار الاجتماعي، يمكننا دعم كل من العائدين والمجتمعات المضيفة في بناء قوة عاملة أكثر مرونة".من جهته شدد السيد مروان عزيز، المدير العام لدائرة العمل والضمان الاجتماعي في إقليم كردستان، على أهمية هذه الورشة كونها منصة لتبادل وجهات النظر حول العودة المحتملة للاجئين السوريين وتأثيرها على سوق العمل. من جهتها، قدمت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) رؤى حول تصورات اللاجئين السوريين ونواياهم بشأن العودة، فيما استعرضت منظمة العمل الدولية (ILO) نتائج دراسة تقييمية حول الآثار الاقتصادية لعودة اللاجئين السوريين من العراق. وركزت المناقشات على القطاعات الأكثر تضرراً من عودة اللاجئين، والتحديات الرئيسية في سوق العمل، وتدابير التخفيف المحتملة. وأكد المشاركون على أهمية إجراء إحصاء دقيق للعمال السوريين وأصحاب الأعمال، وتصنيف مهنهم لدعم مبادرات تنمية المهارات والتدريب للعمال العراقيين، وضمان أن تكون عودة اللاجئين طوعية ولا تعطل سوق العمل. وعلاوة على ذلك، أكد المشاركون على الحاجة إلى تعزيز جمع البيانات وتصنيفها بشأن اللاجئين السوريين، فضلاً عن أهمية عملية العودة الآمنة والمنظمة. ووجه المشاركون دعوات لتعزيز التعاون بين الوزارات الفيدرالية والإقليمية ذات الصلة لمعالجة التحديات القانونية المتعلقة بالإقامة والعودة.وسوف تُعرض نتائج الورشة في المؤتمر الإقليمي المقبل حول عودة اللاجئين. وقد عززت هذه المبادرة متعددة الأطراف الدور الحاسم الذي تلعبه الحكومة في تنظيم سوق العمل، وأكدت على قيمة المشاركة الثلاثية، وسعت إلى صياغة توصيات قابلة للتنفيذ لضمان عملية إعادة إدماج سلسة للاجئين العائدين مع تعزيز مرونة سوق العمل. , filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
١٩ فبراير ٢٠٢٥
في إطار مشروع تنفذه الفاو بالتعاون مع وزارة الزراعة وبتمويل الاتحاد الأوروبي دعم 3580 امرأة ريفية في البصرة وميسان وذي قار بمعدات تطوير سلسلة القيمة للألبان
وتم خلال الاحتفالات، التي استمرت لثلاثة أيام، توزيع المعدات الجديدة في محافظات ميسان وذي قار والبصرة، بحضور الوكيل الفني لوزارة الزراعة الدكتور ميثاق الخفاجي، وممثل منظمة الأغذية والزراعة في العراق الدكتور صلاح الحاج حسن، وممثلين عن وزارة التخطيط، ودائرة تمكين المرأة في مجلس الوزراء، ومدير عام دائرة حماية وتحسين البيئة في المنطقة الجنوبية والحكومات المحلية للمحافظات الثلاث، وعدد من المزارعات.تمكين المرأة الريفيةوسوف تسهم معدات تطوير سلسلة القيمة للألبان لدعم المرأة الريفية في جنوب العراق في تمكين 3580 امرأة ريفية في قطاع الألبان في المحافظات الثلاث، بواقع 1180 سيدة ريفية في تسع وحدات إدارية في محافظة ميسان، و1250 سيدة ريفية في ثلاث وحدات إدارية في محافظة البصرة، و1150 سيدة ريفية في وحدتين إدارتين في محافظة ذي قار. حيث ستقوم النساء باستخدام هذه المعدات في نقل وخزن مايقارب 160 ألف لتر من الحليب يوميا.وبهذه المناسبة قال الدكتور صلاح الحاج حسن: "هذه الأنشطة تأتي ضمن جهود واسعة لتمكين 25,834 أسرة ريفية في محافظات البصرة، وذي قار، وميسان، حيث تشكل النساء النسبة الأكبر من بين المستفيدين، بما يسهم في إحداث تطور كبير في تحسين جودة الحليب ومنتجات الألبان، وزيادة الإنتاج، وتمكين النساء الريفيات اقتصاديا، ما يعزز الأمن الغذائي ويفتح آفاقا جديدة للتنمية المستدامة في جنوب العراق".ومن جانبه قال الدكتور ميثاق الخفاجي الوكيل الفني لوزارة الزراعة: "دعم المرأة الريفية وتمكينها عبر تزويدها بالمهارات اللازمة والمعدات الحديثة لإنتاج منتجات الألبان وغيرها من المشاريع الزراعية الصغيرة من خلال مشروع منظمة الأغذية والزراعة ( الفاو) يسهم بشكل رئيسي في تعزيز جهود الأمن الغذائي في العراق، ويؤدي إلى تحسين الأوضاع الاقتصادية في المجتمعات الريفية وإيجاد مزيد من فرص العمل، ويسرنا التعاون مع منظمة الفاو في مثل هذه الجهود ضمن روابط شراكة عميقة وطويلة الأمد".يشار إلى أن مشروع "استعادة وتعزيز صمود النظم الغذائية الزراعية في جنوب العراق" الممول من الاتحاد الأوربي والذي تنفذه منظمة الأغذية بالتعاون مع وزارة الزراعة والشركاء المحليين، إلى دعم المزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة والمجتمعات المحلية للتكيف مع تحديات المناخ وتحسين الإنتاجية الزراعية وسبل العيش. للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـريم السعدون/ مساعدة الاتصالات في منظمة الأغذية والزراعة في العراق reem.alsadoon@fao.org الدكتور صلاح الحاج حسن/ ممثل منظمة الأغذية والزراعة في العراق salah.elhajjhassan@fao.org , filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
١٤ فبراير ٢٠٢٥
مناقشة سياسة التشغيل الوطنية - اجتماع اللجنة العليا لتخطيط القوى العاملة والتشغيل
بغداد، تسعى سياسة التشغيل الوطنية إلى تعزيز النمو الاقتصادي الشامل من خلال توفير فرص عمل مستدامة، وتقليل معدلات البطالة، مع ايلاء الاهتمام للفئات الاكثر احتياجًا، وعلى وجه الخصوص الاشخاص النازحين قسرًا لضمان شمول الانظمة الوطنية لتلك الفئات، حيث تسعى السياسة كذلك الى تحسين بيئة العمل وتطوير اداء مؤسسات العمل وتنمية المهارات، ودعم ريادة الأعمال، وتعزيز الحماية الاجتماعية، بما يساهم في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي على المدى الطويل.خلال الاجتماع أشار وزير العمل والشؤون الاجتماعية العراقي، السيد أحمد الأسدي الى " ان الشعب العراقي يُعد شعبًا فتيًا، حيث إن 65٪ من السكان هم من القادرين على العمل، مما يجعل من الضروري وضع آليات تشغيل فعالة وخطط للنهوض بمن يمكنهم الإسهام في بناء البلد، ونحن هنا لنقدم تفاصيل عملية حول كيفية تفعيل هذه الخطط وتحويلها إلى واقع ملموس، من خلال استعراض سياسة التشغيل الوطنية وما يمكن إدخاله من تعديلات عليها عبر الجهود المشتركة في هذا الاجتماع."وتناول الاجتماع عدة محاور رئيسية، بما في ذلك مناقشة شاملة لسياسة التشغيل الوطنية. وشارك الحاضرون، من اعضاء اللجنة من المسؤولين رفيعي المستوى من مختلف الوزارات العراقية ومنظمات العمال ومنظمات أصحاب العمل، في حوارات تفصيلية لضمان توافق السياسة مع الأهداف الوطنية للتشغيل والاستجابة للاحتياجات المتغيرة للقوى العاملة.أوجز السادة وكلاء وزارات الهجرة والمهجرين والصناعة والمعادن والبيئة ووممثلي الوزارات الاخرى ومنظمات العمال ومنظمات أصحاب العمل من أعضاء اللجنة الوطنية لتخطيط وتشغيل القوى العاملة في العراق ملاحظاتهم حول المسودة النهائية للسياسة الوطنية للتشغيل مشيدين برصانة السياسة ودور الخبراء الوطنيين في إعدادها وإنضاجها لتكون متوافقة مع السياسات والاستراتيجيات الوطنية في العراق.ومن جانبها قدّمت منظمة العمل الدولية ملاحظات فنية قيّمة من خلال المختصين الإقليميين ومكتب العراق وبدعم من شراكة آفاق العراق الممولة من قبل حكومة هولندا، كما سلطت الضوء على عمليات التطوير والتنسيق، إلى جانب إطار عمل شامل لتنفيذ السياسة المقترحة.منسقة منظمة العمل الدولية في العراق، الدكتورة مها قطّاع أكدت خلال الاجتماع أن سياسة التشغيل الوطنية تمثل حجر الأساس لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في العراق. وشددت على ضرورة تبني نهج شامل لمعالجة البطالة، وتحفيز النمو الاقتصادي، وتعزيز بيئة العمل اللائق، مشيرةً إلى أهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتطوير برامج التدريب والتوظيف، ودعم ريادة الأعمال لخلق فرص عمل مستدامة. كما دعت إلى تضافر الجهود بين جميع الأطراف لضمان تنفيذ سياسة تشغيل فاعلة تلبي احتياجات سوق العمل وتسهم في تحقيق التنمية والاستقرار.واختُتم الاجتماع بالاتفاق على اعتماد مسودة سياسة التشغيل الوطنية بعد إجراء التعديلات النهائية المقدمة من السيدات والسادة رئيس وأعضاء اللجنة الوطنية العليا لتخطيط وتشغيل القوى العاملة، لغرض تقديمها الى مجلس الوزراء. ساهمت منظمة العمل الدولية بتقديم الدعم الفني اللازم لحكومة العراق لإعداد السياسة عبر نهج حوار اجتماعي ثلاثي فاعل امتد لأكثر من ثلاث أعوام شهدت فيه السياسة مراحل إعداد مختلفة وعلى عدة مستويات أدت الى ترسيخ مبادئ العمل التشاركي بين الحكومة ومنظمات العمال ومنظمات أصحاب العمال في رسم السياسات الوطنية الرامية الى تحقيق العمل اللائق في العراق., filtered_html
1 / 5
بيان صحفي
١١ فبراير ٢٠٢٥
الحكومة الإيطالية تقدم مساهمة إضافية لدائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام لدعم الأعمال المتعلقة بالألغام في العراق
العراق هو أحد أكثر البلدان تلوثاً بالذخائر المتفجرة في العالم. ووفقاً لبيانات من السلطات الوطنية العراقية للأعمال المتعلقة بالألغام، لا يزال ما يزيد عن 2.7 كيلومتر مربع ملوثاً بالألغام الأرضية والذخائر العنقودية والأجهزة المتفجرة المرتجلة وأنواع أخرى من مخلفات الحرب المتفجرة. تشكل الذخائر المتفجرة مصدر قلق للسلامة العامة وتقيد الوصول إلى فرص كسب العيش والبنى التحتية.إن هذه المساهمة السخية من حكومة إيطاليا، المقدمة من خلال الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي، ستمكن دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في العراق من مواصلة دعم معالجي الذخائر المتفجرة الوطنيين والحكومة العراقية من أجل بناء قطاع الأعمال المتعلقة بالألغام المستدام والمنسق بشكل جيد في العراق. تعمل دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في العراق على دعم استجابة وطنية لإجراءات شؤون الألغام وتنفذ وتدير عمليات المسح والتطهير، فضلاً عن أنشطة التوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة في المناطق الأكثر تاثراً وتلوثاً بالذخائر المتفجرة في العراق.وعلاوة على ذلك، من خلال هذه المساهمة، ستواصل دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في العراق أيضاً دعم السلطات الوطنية للحكومة العراقية في تعزيز الاستجابة الفيدرالية لتلوث الذخائر المتفجرة في المناطق المحررة من تنظيم داعش، من خلال الدعم التقني والاستشاري لقيادة وتنسيق قطاع الأعمال المتعلقة بالألغام بشكل فعال."على الرغم من التقدم المحرز على مدى العقدين الماضيين في مجال الأعمال المتعلقة بالألغام، فمن الأهمية التغلب والقضاء على هذا التهديد بشكل دائم. تمثل هذه المبادرة، التي تنفذها دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في العراق، خطوة أخرى نحو ضمان الظروف الأمنة والسلام اللازم وتسهيل العودة وإعادة الإعمار في المناطق الأكثر تلوثاً بالذخائر المتفجرة. وقال السيد نيكولو فونتانا، سفير إيطاليا في العراق: "إن إيطاليا تولي أهمية كبيرة لهذا البرنامج وتتوقع تأثيراً إيجابياً في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية والبيئية لحياة الشعب العراقي". وقال السيد بير لودهامر، مدير برنامج دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في العراق: "إن دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في العراق ممتنة للمساهمة السخية من حكومة إيطاليا والوكالة الايطالية للتعاون الانمائي. سيساهم التمويل الإضافي لدائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام بمواصلة دعمها للسلطات الحكومية العراقية للأعمال المتعلقة بالألغام والشركاء الوطنيين كجزء من قطاع قوي ومنسق جيداً في عام 2025. كما سيتيح لدائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام بمواصلة دعم العودة الآمنة والكريمة للنازحين داخلياً"., filtered_html
1 / 5
أحدث الموارد
1 / 11
1 / 11